بالرغم من المميزات العديدة التي يتمتع بها (اللولب) كوسيلة لمنع حدوث الحمل إلا أنه قد يكون لاستخدامه بعض الآثار الجانبية.
من هذه الآثار:
- حدوث نزيف بعد تركيب اللولب يستمر لعدة أيام ثم يتحول لنقط دم تستمر هى الأخرى لعدة أسابيع.
- حدوث نزيف قوي أثناء فترة الدورة الشهرية، وكذلك نزيف بين الدورات، نزيف ما بين الدورات ينتهي خلال من ثلاثة لستة أشهر، أما غزارة الطمث وطول مدته فيستمر طوال فترة تركيب اللولب.
- قد تشعر السيدة في يوم تركيب اللولب بتقلصات وآلام أسفل البطن والظهر خاصة إذا كانت تستخدمه للمرة الأولى.
- زيادة حدوث الإفرازات المهبلية نتيجة لاستجابة بطانة الرحم لوجود جسم غريب بها.
- قد يختفي الخيط المتصل باللولب ما يمثل مشكلة عند عملية إخراجه ولكن يتم حل هذا الموقف باستخدام أداة لسحب الخيط من عنق الرحم أو عن طريق الاستعانة بالأشعة الصوتية ويتم إخراجه تحت التخدير.
- في حالات نادرة قد يهرب اللولب داخل الجسم مما يؤدى إلى حدوث بعض الالتهابات.
- في حالات قليلة جداً قد يحدث حمل بالرغم من وجود اللولب مع ارتفاع معدل حدوث الإجهاض في هذه الحالات.