عبارات جبران خليل جبران
جبران خليل جبران هو شاعر لبناني معروف وله قصائد كثيرة ورائعة وله الكثير من الأقوال التي أبدع فيها ومنها.
عبارات جبران خليل جبران
الشاعر ملك خلع عن عرشه، جلس بين أطلال قصره يحاول أن يسوّي من الاطلال صورة.
الشكّ ألم أنسته وحدته أنّه والإيمان توأمان.
الصديق المزيف كالظل.. يسير معي في الشمس، ويهجرني إذا حل الظلام.
العظيم حقا منْ لا يبغي أن يسود أحدًا، ولا يحب أن يسوده أحد.
العقل فينا إسفنجة والقلب جدول أليس عجيباً أن أكثرنا يؤثر الامتصاص على الانسياب.
العلم والدين متفقان أبداً.. اما العلم والمذهب فلن يتفقا.
الفكر طائر أن سجن فى قفص الكلام تعذر علية أن يطير.
الفن خطوه من خطى الطبيعه إلى اللا نهائيه.
الفن يطلب ولا يطلب منه الشعلة الزرقاءجبران.
القلب يعرف ما لا ينطق به اللسان وما لا تسمعه الآذان.
اللؤلؤة هيكل شاده الألم حول حبة من رمل ترى أي شوق شاد أبداننا وحول أية حبّات.
المحبة والجهالة لا تلتقيان.
المرأة السامية تستلزم وجود الطيبة في روح الرجل حتى ولو كان جاهلاً.الشعلة الزرقاءجبران.
النهاوند حنين من يحيا ببعض الأمل، فالأصفهان أنين من أنفصمت عرى آماله.
الى الروح الذي عانقت روحي إلى القلب الذي سكب أسراره في قلبي إلى اليد التى أوقدت شعلة عواطفي.
أليس الهياب من الظمأ وبئرك مليئة بالماء هو ذلك الظمأ الذي لن يرويه شيء.
أما رأيتم عصافير الحقل تدرب فراخها على الطيران فكيف تعلمون صغاركم جر القيود والسلاسل.
أملي أن تكوني المرأة التي تهجع فيّّ أماً صغيرة.
إن الأمم المسنة التي لا تكتسب مما تثمره الأمم الحديثة تموت ادبياً وتنقرض معنوياً.
إن الإنسان وإن ولد حراً يظل عبداً لقسوة الشرائع التي سنها آباؤه وأجداده.
إن البلبل لا يحوك عشًا في القفص، كيلا يورّث العبودية لفراخه.
إن الجمال نصيب المتأملين.
ان الخوف من الحاجة هو الحاجة بعينها.
إن الذين يناولونك حية حين تسألهم سمكة قد لا يملكون غير الحيات ليقدموها فهو إذن من جانبهم سخاء.
إن الرجل يشترى المجد والعظمة والشهرة، ولكن هى المرأة التى تدفع الثمن.
إن السجين المظلوم الذى يستطيع أن يهدم جدران سجنه ولا يفعل يكون جباناً.
إن العواصف والثلوج تفني الزهور ولكنها لا تقتل البذور.
من الغريب أن يكون أحبّ الناس الينا أقدرهم على تشويش حياتنا.
من ل ايرى الحزان لا يرى الفرح.
من لا يحترم صمتك، لا يحفل بكلامك.
من يشنقه صوت الماضي لا يستطيع مخاطبة المستقبل.
من يصبر على الضيم ولا يتمرد على الظلم يكون حليف البطل على الحق وشريك السفاحين بقتل الأبرياء.
من يهوى النور فالنور يهواه.
نحن أبناء الكآبة نحن الأنبياء والشعراء والموسيقيون.
نصف ما أقوله لك لا معنى له، غير أني اقوله لعل النصف الآخر يبلغك.
هكذا الحب: ابداً لا يعرف ماله من غور إلا ساعة الفراق.
هل لطاغية أنْ يحكم الأحرار والأعزة إلا إذا شاب حريتهم الاستبداد، وخالط عزتهم العار.
هل يرحمني الله ويمنحني موهبة الطرش.. فأحيا سعيداً في جنة السكون الأبدي.
هل يكتفي المشتاق بعناق الخيال ويرتوي الظمان من جداول الاحلام.
و لكنك عبد لمن أحببت لأنك تحبه وعبد لمن أحبّك لأنه يحبك.
و لمّا فتحت قلبي لكي أرى السعادة وجدت هناك مرآتها وسريرها وملابسها لكنّني لم أجدها.
وأنا يا مريم لا أمزج الشراب القدسي بعصير آخر.
وقد يكون في الكلام بعض الراحة وقد يكون في الصمت بعض الفضيلة.
ثمة مسافة بين ما يتخيّل المرء وما يحقّقه، لا يقطعها غير شوقه.
دع روحك تحلق بعقلك إلى ذرى العاطفة، حتى تصدح بالنغم.
ذكر المصيبة يدنيها مثلما يقرّب الموت الخوف من الموت.
رحّالة أنا وملاّح، ومع مطلع كل يوم ينكشف لي في روحي إقليم جديد.
عذاب النفس بثباتها أمام المصاعب والمتاعب هو أشرف من تقهقرها إلى حيث الأمن والطمأنينة.
فسارق الزهر مذموم ومحتقر وسارق الحقل يدعى الباسل الخطر.
في الحق إننا نتحدث إلى أنفسنا فقط، غير أننا نرفع صوتنا أحيانا حتى يسمعنا الآخرون.
في قلوبنا يغمسون أقلامهم ويعتقدون أنّهم ملْهمون.
قاتل الجسم مقتول بفعلته.. وقاتل الروح لا تدرى به البشر.
قد تسعدنا أشياء لا قيمة لها عند البعض.
قد تنسى منْ شاركك الضحك، ولكنك لا تنسى أبدًا منْ شاطرك البكاء.
قد لا يبلغ المرء الفجر الا عن طريق الليل.
قد ينتحر المرء خلال دفاعه عن نفسه.
قولك لا تفهمني مدح لا أستحقه أنا واهانة لا تستحقها أنت.
كان نجاراً ماهراً، وكان ما يصنعه من الأبواب لا يقوى اللصوص على فتحه أبداً.
كانت المرأة بالأمس عمياء تسير في نور النهار، فأصبحت مبصرة تسير في ظلمة الليل.
كتبت على بابي دع نفاقك خارجاً وادخل.. فلم يزرني أحد.
كثيراً ما أوصلني إلى البغضاء دفاعي عن نفسي، لو كنت أقوى لما لجأت إلى هذه الوسيلة.
كثيرة حقاً هذه البوم التي لا تعرف شدواً غير نعيقها.
كلنا سجناء، غير أن فئة منّا في زنازين ذات نوافذ، وقئة لا نوافذ لزنازينها.
لا أريد شيئاً وأريد كل شيء.
لا تحفظ الأبدية إلا المحبة لأنها مثلها.
لا تعتاد الصراخ أبدا فمن يفهمك يسمع صمتك جيداً.
لا تناهضوا الشرفإن مناهضة الشر غذاء له يهيجه ويذكيه.
لا تنس وأنت تعطى أن تدير ظهرك عمن تعيطه كى لا ترى حياءه عاريا امام عينيك.
لا دين ولا علم.. بدون الجمال.
لا يدرك أسرار قلوبنا الا من امتلأت قلوبهم بالأسرار.
لا يوجد نور اشد سطوعا واكثر لمعانا من الاشعه التي يبعثها الجنين السجين في ظلمة الاحشاء.
لابد للكشف عن الحق من اثنين: رجل يجهر به وآخر يفهمه.
لتعط كل إنسان وفق حاجته، فالخالق لا يعطى الملح للعطشان، ولا الحجر للجوعان، ولا اللبن للفطيم.
للبحر مد وجزر، وللقمر نقص وكمال، وللزمن صيف وشتاء، أما الحق فلا يحول ولا يزول ولا يتغير.
لن أكون الأصغر بين من يحلمون ويرغبون بتحقيق أحلامهم، ولن أكون الأعظم بين من لا يحلمون.
ليتني طفل لا يكبر أبداً فلا أنافق ولا أراهن ولا أكره أحداً.
ولا تقل في ذاتك: قد وجدت الحق بل قل بالأحرى: قد وجدت حقاً.
وما الذكري سوى ورقة خريف لا ترتعش فى الهواء هنيهة حتى تكّفن بالتراب دهراً.
ومن لا يؤثر النفي على الاستعباد لا يكون حراً بما في الحرية من الحق والواجب.
ويل لأمة تكره الشهوة في أحلامها، وتعنو لها في يقظتها.
يا عجباً، إن الرغبة في لذّات معينة هي بعض المي.
يعانق المتحابان ما بينهما من ود أكثر مما يعانق أحدهما الآخر.
السعادة تبتدئ من قدس أقداس النفس ولا تأتي من الخارج.
فى الملل شيء من النعاس الروحى.
إن القلوب العظيمة، لا يمنعها حزنها من أن تغرد مع القلوب الفرحة السعيدة.
أن الله لا يريد أن يكون معبوداً من الجاهل الذي يقلد غيره.
إن المجرم لايحاكمه المجرمون والكافر الشرير لايدافع عن نفسه أمام الخطاة.
إن روحي تنهض في نهوض الفجر متجردة متحررة.
ان في داخل الارواح اسراراً غامضة لا تكشفها الظنون ولا يبوح بها التخمين.
إن كنت لا تسمع إلا ما تعزفه الأصوات ولا ترى إلا ما يبعثه النور، فأنت في الحقيقة لا تسمع ولا ترى.
إن لم ترم حياتنا إلى مستقبل أنبل وأبهى فباطلة هى.
إن ما تهمس به جنباتنا هو الذي يغذي ألمنا الدفين.وهو أيضا الذي ينحت لأرواحنا شكلا ويصرف أقدارنا.
أنا أعرف الوجوه، لأنني أنظر إليها من خلال ماينسجه بصري فأرى الحقيقة التي وراءها بباصرتي.
أنا اللهب، وأنا الهشيم اليابس وإن بعضي ليأكل بعضي.
انا جاهل بالحق المطلق، غير أنني أشعر بالضّعة أمام جهلي، وفي هذا موضع فخري وجزائي.
أنا لا أتجاهل، أنا فقط أحاول أن تبقى روحي بعيدة لكي لا تتعلق بشيء تحبه اليوم ويزول غدًا.
أنا وحدي أحب.. ما لا يرى فيك.
انت اثنان: واحد متيقظ في الظلمة والثاني غافل في النور.
أنت رحوم إذا أعطيتولكن لا تنس وأنت تعطيأن تدير وجهك عمن تعطيهلكي لا ترى حياءه عارياً أمام عينيك.
