الصداقة الحقيقية هي التي تظهرها لنا الأيام مع الاحتكاك المتواصل بالأشخاص، عندما تكون العلاقة قوية فلا يستطيع أحد التدخل بين الصديقين، وهنا في مقالي هذا جمعتُ لكم كلمات عن الصداقة الحقيقية، أتمنى أن تنال أعجابكم.
كلمات عن الصداقة الحقيقية
يوجد شعر في الحياة الحقيقية.. العلم هو شعر الواقع.
الحرية الحقيقية للعقل تضع الاعتقاد بالحقيقة ذاته موضع تساؤل.
ليست الصداقة البقاء مع الصديق وقتاً اطول، الصداقة هي أن تبقى على العهد حتى وإن طالت المسافات أو قصرت!
الواثقون من الصداقة لا تربكهم لحظات الخصاام، بل يبتسمون عندما يفترقون ! لأنهم يعلمون بأنهم سيعودون قريباً.
في بعض الاحيان، تمر الصداقة كما الحب بمخاطر كبيرة، توشك على الموت وقد يتطلب أنقاذها عملية جراحية!
الصداقة الحقيقية كالعلاقة بين العين واليد: إذا تألمت اليد دمعت العين! واذا دمعت العين مسحتها اليد!.
هناك من يكون حضوره في حياتك علامة فارقة، وهناك من يكون علامة فارغة، فانتقي الصديق الحقيقي، واحذر من الصداقة المزيّفة!
يتشاجرون يومياً ويأتون اليوم الآخر وقد نسيوا زلات وأخطاء بعضهم.. لانهم لا يستطيعون آلعيش دون بعضهم هذه هي الصداقة
التسامح اساس الصداقة و الحب الحقيقي
الصداقة الحقيقية كالخطوط المتوازية.. لا تلتقى أبداً إلّا عندما تطفو المصالح على السطح، عندها تفقد توازيها.. وتتقاطع!
إقرأ أيضا:ابن زريق البغدادي لا تعذليهالصداقة: ليست بطول السنين.. بل بصدق المواقف
متى أصبح صديقك بمنزلة نفسك فقد عرفت الصداقة. ل ميخائيل نعيمة
أصبح ثرياً وآكتشف أن الصداقة أهم من المال، لو ظلّ فقيراً لكان المال هو الأهم، لا تجعل فقد الشيء هو من يشعرك بقيمته.
الصداقة تحفة، تزداد قيمتها كلما مضى عليها الزمن
قيل: أن الصداقة هي عقل واحد في جسدين
الصداقة بعد الحب هذا يعني أن أحدهم لم يقتنع بعد بفكرة الفراق. !
الصداقة زهرة بيضاء تنبت في القلب و تتفتح في القلب و لكنها لا تذبل.
من يفتش عن صديق خال من العيب لا صديق له.
الصديق من يثق بطريقه و يأتمنه على سره.
الصداقة بهجة العمر.
الحكمة الحقيقية الوحيدة هي في معرفة أنك لا تعرف شيئاً.
إنّنا نخدع شعوبنا عندما نضع الغرب شماعة نعلق عليها جميع مشاكل ومصائب مجتمعاتنا، فهذا يعمينا عن معرفة الاسباب الحقيقية وراء تلك المشاكل.
إذا أردت التَّعرُفَ على بلدٍ، يتوجب عليكَ أن تُعايشَ كُتَّابه الذين من الدرجة الثانية، فَهُم وحدهم يعكسون طبيعته الحقيقية.. أما الآخرين فإنهم إمّا يُشَّهرون بضحالةِ مواطِنيهم أو يشوهونهم.. لا يريدون و لا يستطيعون أن يكونوا في مستوى واحد معهم.. إنّهم شهودٌ مشبوهون.
إقرأ أيضا:أجمل أقوال شكسبيرالصداقة هي حبٌّ بلا جانحيه.
*المفاجأة تفضح مشاعرنا الحقيقية.
*إذا ذاقت المرأة طعم الحب لم تستلذ الصداقة.
*المرأة أبرع من الرجل في الحب ولكنه أبرع منها في الصداقة.
*الوقت يجعل الصداقة تكبر لكنه يجعل الحب يضعف.
الصندوق هو الوسيلة الوحيدة المتاحة الآن للاحتكام إليها.. لكنها ليست معبرة عن الإرادة الحقيقية لشعب نصفه أمي ونصفه فقير ونصفه يخدع نصفه بشعارات الدين.
أما اليوم فأنا مقتنعة بأن لا أحد يفقد أحداً لأنّه لا أحد يمتلك أحداً.. هذه هي التجربة الحقيقية للحرية.
يمكنك الحكم على شخصية الإنسان الحقيقية من خلال الطريقة التي يعامل بها الحيوانات.
واعلم أن ارفع منازل الصداقة منزلتان: الصبر على الصديق حين يغلبه طبعه فيسيء إليه ثم صبرك على هذا الصبر حين تغالب طبعك لكيلا تسيء إليه.
كل ما يحدث خارج نفسك لا وزن له المهم هو ما تبطن.. الحق في داخلك أنت والكرامة الحقيقية هي أنت.
كل من تحمر وجنتاه هو مذنب بالفعل؛ البراءة الحقيقية هي أن نخجل من لا شيء.
ما يتسبب في غياب الزيجات السعيدة ليس غياب الحب بل غياب الصداقة.
*من خبرتي في الحياة من النادر جدا أن تجد شخصاً يملك السعادة الحقيقية في حلقة الاغنياء عما هو عليه في حلقة الفقراء.
إقرأ أيضا:اترى حين افقأ عينيكالطهارة.. الغفران.. آلاف الأمنيات البريئة التي راودتني في اللّيالي المرعبة.. تصوّرت أنها ضاعت للأبد.. الآن أراها أمام عيني مرةأخرى.. لا أطمح للطهارة الحقيقية.. لا أطمح للغفران.. لكني أريد أن أفعل شيئاً لكي أنقذ بقايا الإنسان التي أحسها تتهدم في داخلي كل لحظة.
إن الحضارة الحديثة هي في مأزق لأنها لا تتلائم مع حقيقة كيان الإنسان.. لقد بنيت هذه الحضارة بدون معرفة طبيعتنا الحقيقية فهي ناجمة عن مصادفات الاكتشافات العلمية، واشتهاءات البشر وأوهامهم ونظرياّتهم ورغباتهم وبالرغم من أننا نحن الذين شيّدناها فإنّ هذه الحضارة ليست على قياسنا.
ما أجمل الصداقة بالصديق وما أجمل الصديق بالمودة و الوفاء.
الأصدقاء في بورصة الحياة هم النقد الذهبي أما الفقير فمن لا صديق له.
أصدقاء المصلحة ككلاب الطريق تحب العظم أكثر من اليد التي تلقي بها.
الأصدقاء والدواء يحتاج إليها الإنسان في اليوم العسير.
الصداقة هي الوجه الآخر الغير مرئي من الحب.
الصديق الحقيقي يظهر دائما أوقات الشدة.
المشكلة ليست في صدق الكلمة بل في صدق الفعل.
رجل بلا صديق كرجل بذراع واحدة.
الحرمان من الصديق كالحرمان من النور.
تمهل عند اختيار صديق و تمهل أكثر عند تغييره.
الصداقة الحق نبات بطيء النمو الصداقة كالعدوى تنتقل من يد إلى يد.
بيتي ضيق جدا لكنني أحلم أن يمتلئ بالأصدقاء.
صديق النعمة ينقلب مع زوالها.
الصداقة ورده عبيرها الأمل ورحيقها الوفاء ونسيمها الحب وذبولها الموت..
الصداقة لمصلحه تزول..
الصداقة مدينه مفتاحها الوفاء.. وسكانها الأوفياء.. الصداقة شجره بذورها الوفاء وأغصانها الأمل وأوراقها السعادة..
الصداقة زهره لابد أن نرويها بماء الوفاء ونحيطها بتراب الإخلاص حتى تظل دائماً..
الصداقة كلمه صغيره تحمل في جوفها معاني كثيره ومفاهيم واسعة..
فالصداقه ليست تعارفاً بين أشخاص وحفظ أسماء وابتسامات وزيارات وروايات يتبادلها الأفراد فيما بينهم.
اجمل ما قيل عن الحب الحقيقي
الكل متفق على أن الحب شيء رائع و ضروري، ولكن لا أحد يتفق على معنى المعنى الحقيقي للحب.
كل الذين أحكموا إغلاق أبواب قلوبهم خشية الوقوع في الحب هم لا يدركون أن السارق الحقيقي لا يأتي عبر الأبواب.
*الكنز الحقيقي هو الحب الذي تتلقاه ممن هم حولك، فذلك الكنز غالباً ما يدوم حتى بعد أن تفقد صحتك.
الحب الحقيقي لا يطفئه حرمان.. ولا يقتله فراق .. ولا تقضي عليه أية محاولة للهرب منه .. لأن الطرف لآخر يظل شاخصاً في الوجدان.
المحروم الحقيقي هو من لا يملك حباً والمحروم أكثر من ذاق الحب مرة ثم انقطع عنه إلى الأبد.
الحب الحقيقي هو اقتسام بعض نفسك مع شخص أخر أقرب إليك من نفسك.
*الحب في مفهومه الحقيقي عطاء بلا تحفظات ولا حسابات يقابله غالباً عطاء مماثل إن لم يزد عنه من جانب الشريك المحب.
*الحب الحقيقي دائماً ما يخلق رجلا أفضل بصرف النظر عن المرأة التي يحبها.
*الحب الحقيقي كالأشباح: كثيرون يتكلمون عنه، وقليلون منهم رأوه.
*الحب هو اجمل اكتشاف للإنسان وإلا لكان مجرّد صخرة لا شيء يحرّكها سوى التآكل اليومي . الحب هو أيضاً تآكل عندما يخلو من الإبداع المستمر. هو معنى المعنى لحياة جافّة لم تعد تحفل بارتجافاتنا الخفية امام لحظة حب مسروقة, او أمام لون وجه نكتشفه للمرّة الأولى.
*الحبُّ الحقيقي لا يحتاج لقصائدِ الشعراءِ كي يبوح ويُعلن عنّ ذاته بحروفٍ و كلماتٍ وقوافي وآهاات ، فهُوَ كقرصِ الشمسِ الأبلجِ في وضحِ النهارِ أمام الوجود قائلاً : ها أنا ذا أحترقُ نوراً لأجلِك.
*الحب الحقيقي دائماً ما يخلق رجلاً أفضل بصرف النظر عن المرأة التي يحبها.
لنبحث عن الحب أولا فكل شيء آخر سيأتي لاحقاً.
*على مدى عمرٍ خنت الشعر .. كنت دائمة الانشغال عنه بكتابة ما يفوقه شاعرية .. حرصت أن تكون الحياة هي قصيدتي الأجمل .. لا تبحثوا في هذه النصوص عن أشعاري .. ما هذه المجموعة سوى مراكب ورقية لإمرأة محمولة على أمواج اللهفة، ما ترك لها الحب من يد سوى للتجديف بقلم.
أطالب باستقلالية المرأة، بحقها في أن تعيل نفسها، في أن تعيش لنفسها ، في أن تحب من تشاء، أو بقدر من تشاء .. أطالب بالحرية لكلا الجنسين، حرية في التصرف، حرية في الحب، وحرية في الأمومة.
الحبّ – للأسف – ليس سهلاً مثل صناعة القنابل الذريّة.
أنتم، يا محبي المعرفة! ماذا فعلتم جرّاء الحبِّ لأجل المعرفةِ حتّى الآن؟ هل اقترفتم سرقةً أو قتلاً، من أجل التعرّف على ما في روح السّارِق أو القاتلِ؟.
*لا شيء اجمل من ابتسامة تكافح للظهور ما بين الدموع.
*الحب كلمة من نور خطّتها يد من نور على صفحة من نور.
المعيار الحقيقي للرجل هو ليس ذكائه أو مدى علوّه في هذه المؤسسة الممسوخة .. لا، المعيار الحقيقي للرجل هو: السرعة التي يستطيع الاستجابة بها لاحتياجات الآخرين وكم يستطيع العطاء من نفسه.