تقول كاثرين لينتش أخصائية أمراض النساء والتوليد أن السباحة في حمام السباحة المكلور لا تشكل مشكلة إذا كانت المواد الكيميائية موضوعة بنسبها الصحيحة، كما أن السباحة جيدة أثناء الحمل خاصة في أواخره.
وتشير كرستينا تشامبير أخصائية في علم الأوبئة أنه لم تقم الدراسات في هذا الشأن، ولكن على حد علمها فلا توجد علاقة تربط بين السباحة في حمام السباحة الذي يحتوى على الكلور وارتفاع احتمالية العيوب الخلقية، وتري أن السباحة في حمام السباحة الذي لا يحتوي على الكلور قد يكون أكثر ضرراً لما قد يحدثه من عدوى.