10 حقائق غريبة عن الاسكندر الأكبر

10 حقائق غريبة عن الاسكندر الأكبر

من هو الاسكندر الأكبر

ولد الاسكندر الأكبر في 20 يوليو 356 قبل الميلاد ، في مدينة بيلا ، التي كانت تقع في مملكة مقدونيا اليونانية القديمة.

حكم الاسكندر الأكبر مقدونيا وكان ملكاً عليها من العام 336 وحتى العالم 232 قبل الميلاد ، كانت فترة حكمه مليئة بالأحداث التي غيرت مجرى التاريخ.

ففد استطاع توحيد اليونان واعادة تأسيس ما يعرف بالرابطة الكورنثية. بل أنه استطاع أن يغزو الإمبراطورية الفارسية.

10 حقائق غريبة عن حياته ومماته

يمكن لأي شخص قراءة كتب التاريخ وسيرة حياة الاسكندر المقدوني ، ولكن هنا جمعنا لكم 10 من أغرب الحقائق التي عثرنا عليها في بحثنا عن حياة هذه الرجل الإستثنائي:

  1. الاسكندر الأكبر كان تلميذاً من تلاميذ الفيلسوف أرسطو اليوناني
    فقد قام الملك فيليب الثاني والد الاسكندر الاكبر بتعيين الفيلسوف الشهير أرسطو كمعلم للاسكندر المقدوني عندما كان عمره 13 عاماً فقط!.
    [su_spacer size=”50″ class=””]
  2. الاسكندر الأكبر لم يخسر معركة أبداً!
    لا زالت تكتيكات وخطط الاسكندر المقدوني تدرس في المعاهد العسكرية حتى يومنا هذا ، فخلال ال15 عاماً من الغزو والتوسع المستمر لم يخسر الاسكدنر معركة واحدة أبداً.
    [su_spacer size=”50″ class=””]
  3. أطلق اسمه على أكثر من 70 مدينة ، بل أنه اطلق اسم حصانه على مدينة!
    عادة ما كان يحتفل الاسكندر الأكبر بتأسيس المدن والتي كان يطلق عليها دائماً الاسكندرية نسبة الى اسم الاسكندر الأكبر، من اشهر تلك المدن هي مدينة الاسكندرية التي أسسها على مصب نهر نيل والتي تعد ثاني اكبر مدينة في مصر ولا تزال تحمل اسمه.
    [su_spacer size=”50″ class=””]
  4. لقد كان الاسكندر المقدوني شخصاً محظوظاً نسبيا
    حسناً لربما صارع قليلاً حتى أصبح ملك مقدونيا خلفاً لاغتيال والده الملك فيليب الثاني من قبل حراسه الشخصيين ، ولكن لا بد من أن الحظ وقف الى جانبه مراتٍ عديدة. كان دائماً يقود الجيش في المقدمة وهنالك عدة قصص عن حوادث كان ان يقتل فيها لولا مساعدة جنوده له في اخر اللحظات كالمرة التي قطعت فيها يد جندي فارسي قبل أن يسدد الطعنة لصدر الاسكندر.
    [su_spacer size=”50″ class=””]
  5. كان الاسكندر الأكبر يشرب الكحول بشكل مفرط
    كان يحب الشرب المفرط ، وفي احدى المرات تجادل مع صديقه الجنرال كليتوس الأسود (نفس الشخص الذي قطع يد الجندي الفارسي لينقذ حياة الاسكندر في النقطة السابقة) وعندما احتد الجدال قام برميه برمح اخترق صدره وقتله.
    بعض النظريات ترجح موت الاسكندر الأكبر بعمر صغير بسبب ادمانه على الكحول.
    [su_spacer size=”50″ class=””]
  6. نعم ، فقد مات وهو في سن ال32 فقط!
    فقد توفي الاسكندر في بابل سنة 323 قبل الميلاد وهو في عمر ال32 سنة ، في حين أن متوسط سن الوفاة للنبلاء في ذلك الوقت كان يتعدى السبعين عاماً ، مما يرجح نظرية وفاته بسبب إدمان الحكول.
    الا انه هنالك نظريات اخرى ترجح اغتياله.
    ولكن ليومنا هذا يبقى السبب الحقيقي غير معلوم ببساطة لعدم توفر أي دليل.
    [su_spacer size=”50″ class=””]
  7. يحيط الغموض مكان ضريحه الحقيقي
    بعد وفاته ، استولى بطليموس على جثة الإسكندر وأخذها إلى مصر ، حيث تم وضعها في النهاية في الإسكندرية.
    على الرغم من أن قبره ظل موقعًا مركزيًا في الإسكندرية لقرون ، فإن جميع السجلات الأدبية لقبره تختفي في نهاية القرن الرابع الميلادي.
    [su_spacer size=”50″ class=””]
  8. بعد هزمه للإمبراطورية الفارسية اعتيد رؤيته يرتدي ملابسهم
    أدرك الاسكندر أن أفضل طريقة للحفاظ على السيطرة على الفرس هي التصرف كواحد منهم ، فبدأ ارتداء سترة مخططة وحزام وثوب من الزي الملكي الفارسي – مما أثار فزع الأصوليين الثقافيين في مقدونيا.
    [su_spacer size=”50″ class=””]
  9. انهارت امبراطورية الاسكندر بعد وفاته
    لم يقم الاسكندر الأكبر بتعيين أو تسمية خليفة أو وريثاً بعده ، فانقسمت امبراطوريته الى أطراف متحاربة ، استمرت الحروب الأهليه بعد وفاته لحوالي الأربعين عام وانقسمت امبراطورية الاسكندر الأكبر الى ثلاثة أجزاء.
    [su_spacer size=”50″ class=””]
  10. لا يزال إرث الاسكندر الأكبر موجودًا حتى يومنا هذا
    كان الاسكندر المقدوني وما زال واحداً من اكثر الشخصيات تأثيراً في التاريخ ، ما زالت خططه الحربية تدرس في الكليات العسكرية حتى يومنا هذه ، وما زالت مدينة الاسكندرية المصرية التي أسسها تحمل اسمه ويعيش فيها الآن أكثر من خمسة ملايين شخص.

محتويات

قد يعجبك أيضاً