الوحده ليست كما يدعون ” نفسيه ” ! هي غالباً ما تكون إرتقاء بالذآت أكثر والإبتعآد عن نفاق البشر.
الذي يبحث عن السعادة بدون الصلاة … مثل الذي يريد أن يصبح كاتب و هو لا يجيد القراءة.
إذا كانت لك ذاكرة قوية وذكريات مريرة .. فأنت أشقى أهل الأرض.
القَدر حكمة لَن يفهمها الجَاهلون ! لذا أغمض عينيك وقل ربي إختر لي مَا تراه خيراً لي.
لا تبصق في البئر فقد تشرب منه يوماً !
أمك ورضاها … نوع من أنواع سعادتك.
الحياة مليئة ب الحجارة فلا تتعثر بها … بل أجمعها وإبنِ بها سلماً تصعد به نحو النجاح !!
إذا كُنت لا تستطيع أن تكون إضافة جميلة في حياة غيرك ، فعلى الأقل حاول أن لا تكون إضافة سيئة لهم.
من أحب الله رأى كل شىء جميلاً.
مع أن الدموع ليس لها ثقل إلا إنها عندما تسقط تزيل شيئاً بالقلب كَان ثقيلاً.
الصداقة ك المظلة كلما إشتد المطر كلما إزدادت الحاجة لها !!
لا تستهلك كمية كبيرة من العقلانيه ، مع أشخاص أغبى من الغباء نفسه.
من جنّ ب الحب فهو عاقل ومن جنّ بغيره فهو مجنون.
يمكن لشخص أن يجعلك تنسى الأخرين جميعهم ، وفي الوقت ذاته لا يمكن للآخرين أن يجعلوك تنسى هذا الشخص.
قد يبيع الإنسان شيئاً قد شراه .. ولكن لا يبيع قلباً قد هواه.
يكمن أفضل تحدي للذات في قدرتك على الإبتعاد عن ” الفيس بوك و تويتر ” لمدة 48 ساعة دون إقفال حسابك !!.
في لحظة تشعر انك شخص في هذا العالم .. بينما يوجد شخص في العالم يشعر أنك العالم بأسره.
كل إنسآن عَظيم … ! كآن طِفلاً بآكياً و كل شَجَرة عملاقه كآنتّ مُجَرد نَبته ليس المهم مَن أنت اليوم ! المُهم مَن ستَكون غَداً.
للصمت أحيانا ضجيج .. يطحن عظام الصمت.
كل شيء إذا كثر رخص .. إلا الأدب فإنه إذا كثر غلا.
يتعمد عقلك تجاهل عيوب الأشخاص الذين تحبهم ، مما يجعلك مُتعلقاً بهم وعملية تركهم تكون أمر في غاية الصعوبة.
الضمير صوت هادئ .. يخبرك بأن أحداً ينظر إليك.
كُن محسناً حتى و إن لم تلقى إحساناً ، ليس لأجلهم بل لأن الله يحب المحسنين.
أغار من كلماتي حينما أهديها لك … فتعجبك كلماتي ولا أعجبك أنا.
كل الأشياء ترافقك لفترات معينة في حياتك و من ثم تدفعك لتواصل حياتك بمفردك ، وحده الله من يرعاك حتى النهاية !
ليس العار في أن نسقط … و لكن العار أن لا تستطيع النهوض.
الأصدقاء الذين يتحملون فضفضتنا وعنادنا وحُزننا ، هُم وحدهم الذين يخلقون فراغاً مُخيفاً أثناء غيابهم .
طعنة العدو تدمي الجسد وطعنة الصديق تدمي القلب.
نحن نمنح الفرص لأننا لا نريد أن نخسر من نحب ؛ ولكنهم يخسرون فرصهم حين يظنون أن العطاء أبدي.
أنت بحاجة للخلافات أحياناً لمعرفة ما يخفيه الآخرون فى قلوبهم .. قد تجد ما يجعلك فى ذهول … وقد تجد ما تنحنى له إحتراماً.
لا تسَتحقر أحَداً فَربما .. يضَعك الزمَان مَكانه!
إذا أحسست بالألم فأنت “حي” … أما إذا أحسست بآلام الآخرين فأنت ” إنسان “.
على قدر ما يُشاع عن ثرثرة الأنثى ، إلا انها لا تبوح بنصف ما في قلبها.
تعامل بأفضل خُلق لمن يستحق و من لا يستحق فأنت تسعى لبيت فى الجنة لا لبيت فى قلب أحدهم.
يوجد شخصَان فقط يستطيعون أن يقولوا لك الحقيقَه ! عدوٌ فقد أعصابَه .. وصديقٌ يحبّك بعمق.
الإنسان لا يحتاج إلى شوارع نظيفة ليكون محترماً بل الشوارع تحتاج أناس محترمين لتكون نظيفة.
أنا لا أثق .. إلا بشخصين في حياتي .. الأول هو أبي .. والآخر أمي.
الألفاظ هي الثياب التي ترتديها أفكارنا فيجب ألا تظهر أفكارنا في ثياب رثة بآلية.
هناك أصدقاء تشعر بأنك لا تريد أن تكون لك معهم أي نهاية ، وكأنك تريدهم حتى آخر يوم في حياتك ، هؤلاء الأصدقاء لا يمكن تعويضهم أبداً .
بين الحب والوقت علاقة أبدية … فالحُب يَقتل الوقت بسرعة شديدة … والوقت يقتل الحب ببطء شديد.
مهما طال العمر .. سترحل أجسادنا يوما وتبقى رائحة ذكرانا .. فإجمعوا رحيق ورودكم وأعماركم أزهارا جميلة .. أحسنوا الظن … إبتسموا رغم كل ما يقابلكم.
ثلاثة لا يعرفون الشبع (طالب العلم .. طالب المال .. طالب الشهرة).
كُلما زاد عمرك ستعلم أن عدد الإصدقاء وكثرتهم لا تهم أبداً ، ما يهُم حقاً هو معرفتك أنك تملك صديقاً حقيقياً واحداً منهم.
النوم ك الحب كلاهما آخر من يلبي النداء حين تشتد الحاجة إليه.
إذا كان الأمس ضاع فبين يديك اليوم … وإذا كان اليوم سوف يجمع أوراقه ويرحل فلديك الغد لا تحزن على الأمس فهو لن يعود ولا تأسف على اليوم فهو راحل … واحلم بشمس مضيئه في غد جميل.
كل شيء يتحول إلى ماضي … إلا اللحظه التي ينكسر فيها القلب … تبقى حاضره إلى أن تموت !
ما إجتمع طالب وكتاب إلا وكان النوم ثالثهما .
أجمل ما يستطيع الأب أن يقدمه لأبنائه ليعيشوا بسعادة ؛ هو أن يحب أمهم.
علينا ألا نقلل من حلم أي إنسان مهما كان … فمن نراه شخصاً بسيطاً اليوم ربما يكون شخصاً مدهشاً وبديعاً في الغد
لنتذكر أن الورود كانت بذوراً .
لحظة الحب الحقيقي ك لحظتي الميلاد والموت لا تتكرر.
إزرعوآ في أطفالكم دائمًا ثلاث ثقافات : الإعتذار والمحبة والشكر ، فمجتمعنا مجحف بها جدًا.
