فَضْلُ سُورَةِ الكَهْفِ
“مَنْ حَفِظَ عَشْرَ آيَاتٍ مِنْ أَوَّلِ الْكَهْفِ، عُصِمَ مِنْ فِتْنَةِ الدَّجَّالِ”. رَوَاه مُسْلِم (1/ 809)، وأَبُو دَاوُد (4/ 4323)، والتِّرمِذِي (5/ 2886).
مَنْ قَرَأَ سُوَرَةَ الْكَهْفِ فِي يَوْمِ الْجُمُعَةِ أَضَاءَ لَهُ مِنَ النُّورِ مَا بَيْنَ الْجُمُعَتَيْنِ. [صححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب/736].
مَنْ قَرَأَ سُورَةَ الْكَهْفِ لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ أَضَاءَ لَهُ مِنَ النُّورِ فِيمَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْبَيْتِ الْعَتِيق. [صححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب/736].
ألا أخبركم بسورة ملأت عظمتها ما بين السماء و الأرض؟ و لقارئها من الأجر مثل ذلك، و من قرأها غفر له ما بينه و بين الجمعة الأخرى، وزيادة ثلاثة أيام؟ قالوا: بلى قال: سورة الكهف. [ضعيف جداَ/ضعيف الجامع الصغير/ 2160].
سورة الكهف تدعى في التوراة: الحائلة تحول بين قارئها وبين النار. [سلسلة الأحاديث الضعيفة/ 3259].
إقرأ أيضا:قصة ذي القرنينمن قرأ ثلاث آيات من أول الكهف عصم من فتنة الدجال. [ضعيف مشكاة المصابيح/ 2088].