تختلف القدرات بين شخص إلى آخر ومن ثم يعمل تختلف قدرات الشخص العقلية ومن ثم تختلف من قدرة الشخص على الإستيعاب فقد رزق الله سبحانه وتعالى الأشخاص القدرات بالرزق ويختلف الرزق من شخص لآخر .
وتختلف قدرة الشخص على الحفظ ومن ثم تكون بسبب رزق الله لهم القسط الكافي عليهم من التركيز وقد تظر الإختلاف في القدرات بين شخص إلى آخر بعد مرور الوقت وقد تتعرض هذه العلامات في التعرض للإصابة بمرض الزهايمر وضعف الذاكرة .
وقد تظهر قدرات الطفل على الحفظ منذ الصغر فقد يبدأ في حفظ كل شيء من حوله ويبدأ في الثبات في الذاكرة ، وقد ينتج عن ضعف الذاكرة لفترة طويلة أن الشخص قد يموت ومن ثم يتعرض إلى الموت بسبب عدم القدرة على التعايش مع فقدان الذاكرة .
فإمكانية الشخص في الحفظ تزيد أو تنقص بالممارسة حيث أن ممارسة الشخص لحفظ كل شيء من حوله قد يزيد قدرة الشخص على التذكر وإن ضعفت فإنها تضعف بسبب قلة الحفظ وقلة القراءة وعدم تشغيل المخ قد ينتج عنه توقف القدرات العقلية فعضلات المخ تحتاج إلى رياضة حتى تقوي وتزيد قدرتها على الحفظ فعضلات المخ مثل عضلات الجسم تماما تحتاج ممارسة التمارين التي تساعدها على القوة والبقاء .
كما لابد من أن تحرص على تعزيز صحة المخ أيضا وتناول الأطعمة التي تحتوي على الأحماض والفسفور المفيد لتعزيز صحة الذاكرة ويزيد من قدرة الشخص على الحفظ والتذكر بشكل فعال .
إقرأ أيضا:سوء التغذية سبب رئيسي لضعف الأداء المدرسي للأطفال