لــصـــار لــــــك شــخــصــاً تــــــوده وتـغـلــيــه
حـالــت ظـــروف الـوقــت دونـــك ودونـــه
حــاول وحـــاول قـــدر إن كـــان تـرضـيـه
ومـــــن لا يـخــونــك لا تـــحـــاول تــخــونــه
والـحـب لـيـه إن مـــات وش لـــون تـحـيـه
مــــــــــا تـــــقـــــدر الـــدنـــيــــا تـــفــــتــــح عـــيــــونــــه
والـحـب ينـهـي فـيـه حـيـاتـي وأنـــا أنـهـيـه
مثل الشجر لين مات يبست غصونه
رد الــنـــظـــر عـــيـــنـــي خـــيـــالـــك تـــراعـــيـــه
ولا نـــشــــد عــــــــن عــاشـــقـــك وش لــــونــــه
ولـك حـق مـن يبكيـك ولـك حـق تبكـيـه
أمــــــــــــا وفــــــــــــاء ولا خــــــفـــــــف شــــجــــونـــــه
عـذبــت قـلـبـي مـــا بــقــى شــــي لــــك فــيــه
إلا ســــنــــيـــــن مــــالــــهـــــا طــــــعـــــــم دونــــــــــــــه