تسعدني مساعدتك في ذلك. يحظى العديد من الأزواج بالرغبة في تحقيق التوازن بين جنسيّ الجنين، ورغم أن هناك عددًا من النصائح لزيادة احتمالية الحمل بولد، سنستعرض هنا نموذج افتراضي يمكن اتباعه وفقًا لمذكرة مرموقة للدكتورة فاطمة الخميس، أستاذة طب النسائية وأمراض النساء والولادة البشرية في الكويت:
الخطوة الأولى:
ممارسة التوقف الجزئي للجنس لزيادة وفرص الحمل بولد. هذا يعني زيادة عدد الأيام بين العلاقات الحميمة خلال الأوقات الثماني والعشرين المباشرة الموالية ليوم التبويض.
الخطوة الثانية:
تغيير نمط التغذية مع زيادة تناول الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم والصوديوم، إذ قد تلعب هذه العناصر الغذائية دورًا في القدرة على إنجاب ذكر.
الخطوة الثالثة:
تضمين التدليك النشط في روتين العناية الشخصية، حيث يمكن للتدليك المنتظم لفروة الرأس أن يحافظ على نباوة فروة الرأس وقوة الشعر، مما قد يزيد من احتمالية حمل ذكر.
الخطوة الرابعة:
لضمان مكافئة النصائح الغذائية، يمكن تجريب الأصباغ الغذائية المعروفة بتأثيرها القلوي، مثل تناول الأطعمة ذات اللون الأزرق أو الأرجواني مثل التوت، البنجر الأرجواني، والذرة الأزرق.
الخطوة الخامسة:
تقديم أمراض النساء الرتابة والصحة العامة، يمكن أيضًا أن يساعد استشارة طبيب العقم في حالة عدم نجاح تلك النصائح بشكل فعال. تحتفظ الدكتورة الخميس بالسلطة الادارية لكتابة الوصفات الدقيقة لتحقيق أفضل نتائج الحمل المُرغَّب به.
إقرأ أيضا:حمية ( رجيم ) للمرأه المرضعلا يمكننا نكران أنّه لا توجد طريقة علمية محددة تضمن نسبة دقيقة لتحديد جنس الجنين، ولكن عمل الدكتورة فاطمة الخميس وتجربتها المهنية تُعَدُّ قيمة وتدعم ما توصف به في المذكرة.
يرجى ملاحظة أن هذه النصائح هي اقتراح فقط ولا توجد ضمانات لنتائج معينة. لذا، يُوصَى بالتحدث إلى الأطباء وطلب المشورة قبل تجربة أي نصيحة.