إنّ لمصّ الشحم تاثيرات جانبية وخطيرة مضاعفات محتملة مثل جميع العمليات الجراحية.
لكن مصّ الشحم إجراء آمن عموماً ومن النادر ظهور مشاكل خطيرة.
التأثيرات الجانبية
يمكن أن تتضمن التأثيرات الجانبية لمصّ الشحم:
- تكدم سيء – خاصة عند المرضى الذين لديهم ميل للنزف أو تناولوا الأسبرين أو الأدوية المضادة للالتهاب.
- تورم – قد لا يستقر لمدة تصل إلى ستة أشهر
- التهاب المناطق المعالجة
- سائل قادم من القطوع (شقوق)
- ندبات حيث أجريت الشقوق
- التهاب الوريد الخثاري (التهاب الأوردة)، وهو شائع داخل الركبة وداخل الفخذ العلوي عند علاج هذه المناطق
- تورم الكاحلين- إذا عولج الساقان أو الكاحلان.
المضاعفات
تتعرض أي عملية كبرى إلى خطر الإنتان والنزيف المفرط. قد تحتاج إلى المضادات الحيوية للمساعدة في الوقاية من الإنتان.
تتضمن المضاعفات الأخرى التي قد تحدث نتيجة مصّ الشحم:
- نتائج كتلية وغير مستوية بعد إزالة الدهون.
- نزيف تحت الجلد يُعرف بالورم الدموي
- اخدرار في المنطقة المعالجة قد يستمر لعدة أشهر
- تغيرات في لون الجلد وفقدان الإحساس الطبيعي في المنطقة المعالجة، إذا تم تحضير المنطقة المعالجة باستخدام تقنية تنضمن اهتزازات عالية التردد
- خُثار، تجلط الدم داخل الأوعية الدموية مما يمكن أن يعرقل أو يوقف تدفق الدم
- تراكم السوائل في الرئتين مما يُعرف بالوذمة الرئوية، الذي يمكن أن يحدث بسبب السائل المحقون داخل الجسم
- الانصمام الرئوي – انسداد قاتل مُحتمل في الرئتين ناجم عن جلطة دموية
- أذية الأعضاء الداخلية أثناء العملية.
