اعرفي عن الحلقة المهبلية المانعة للحمل. تقيم داخل المهبل لمدة ثلاثة أسابيع وتفرز هرمونات تمنع الحمل. تزيلين الحلقة وتضعين واحدة جديدة بعد أسبوع.
- 1 الحلقة المهبلية
- 2 لمحة: حقائق عن الحلقة المهبلية
- 3 كيفية عمل الحلقة
- 4 استخدام الحلقة المهبلية
- 5 لإدخال الحلقة:
- 6 لإزالة الحلقة:
- 7 في حال نسيتِ إخراج الحلقة
- 8 إذا نسيتِ إدخال حلقة جديدة
- 9 إذا خرجت الحلقة من تلقاء نفسها
- 10 من هن اللواتي يستطعن استخدام الحلقة المهبلية؟
- 11 بعد الولادة
- 12 بعد حدوث الإجهاض
- 13 المزايا والمساوئ
- 14 الحلقة المهبلية مع الأدوية الأخرى
- 15 المخاطر
الحلقة المهبلية
يمكن للمرأة أن تصبح حاملاً في حال وصلت الحيوانات المنوية للرجل إلى إحدى بيوضها (بويضة). تحاول موانع الحمل من خلال الحفاظ على البويضات والحيوانات المنوية متباعدة عن بعضها البعض أو من خلال إيقاف إنتاج البويضات. إحدى طرق منع الحمل هي الحلقة المهبلية.
لمحة: الحلقة المهبلية
كيفية عمل الحلقة
من هن اللواتي يمكنهن استخدام الحلقة
المزايا والمساوئ
مخاطر الحلقة
الحلقة المهبلية عبارة عن حلقة صغيرة، بلاستيكية ليّنة تضعينها داخل المهبل. إنها بسماكة 4 ملم وقطر5.5 سم.
تتركيها في المهبل لمدة 21 يوماً، ثم تزيليها وترميها في سلة المهملات (وليس في المرحاض) في كيس خاص للتخلص منها. تقومين بإدخال حلقة جديدة بعد سبعة أيام من إزالة الحلقةالسابقة لمدة 21 يوماً التالية.
تفرز الحلقة هرمون الاستروجين والبرجستوجين مما يمنع الإباضة (إطلاق البويضة)، ويجعل وصول الحيوانات المنوية إلى البويضة أمراً صعباً كما يرقق بطانة الرحم بحيث يقلل من احتمال انغراس البيضة هناك.
لمحة: حقائق عن الحلقة المهبلية
• تكون الحلقة المهبلية فعّالة بنسبة أكبر من 99٪ إذا ما استخدمت بشكل صحيح. ويعني هذا أنه سيصبح أقل من واحدة من كل 100 امرأة من اللواتي يستخدمن الحلقة المهبلية كوسيلة منع للحمل حواملاً في غضون سنة واحدة.
إقرأ أيضا:إكتئاب ما بعد الولادة – طرق الوقاية والعلاج• ستوفر الحلقة الواحدة منع للحمل لمدة شهر، لذلك ليس عليكِ التفكير في الأمر كل يوم.
• لا تقاطع ممارسة الجنس لأنك تستطيعين ممارسة الجنس مع وجود الحلقة في مكانها.
• تبقى الحلقة فعالة في حال تقيأتِ أو أصابك الإسهال على عكس الحبوب.
• قد تخفف الحلقة من أعراض متلازمة ما قبل الحيض، وقد يصبح النزيف أخف وأقل إيلاماً.
• تواجه بعض النساء آثاراً جانبية مؤقتة، بما في ذلك زيادة بالإفرازات المهبلية، ألم في الثدي وصداع.
• يحدث لدى عدد قليل من النساء تجلط في الدم عند استخدام الحلقة، ولكن هذا أمر نادر الحدوث.
• قد تخرج الحلقة من تلقاء نفسها في بعض الأحيان، ولكن يمكنك غسلها بالماء الدافئ ووضعها مرة أخرى في أقرب وقت ممكن. قد تحتاجين لوسائل اسعافية لمنع الحمل، بحسب مدة الوقت الذي مضى على خروجها.
• لا تحميكِ الحلقة المهبلية من الأمراض المنقولة جنسياً (STIs). لكنك ستحمين نفسك باستخدام الواقي الذكري بالتزامن مع استخدام الحلقة من الأمراض المنقولة جنسياً (STIs).
كيفية عمل الحلقة
استخدام الحلقة المهبلية
إذا نسيتِ إخراج الحلقة
إذا نسيتِ وضع حلقة جديدة
إقرأ أيضا:ابيضاض الدم النخاعي المزمن – Chronic myeloid leukaemiaإذا خرجت الحلقة من تلقاء نفسها
تفرز الحلقة باستمرار هرموني الاستروجين والبروجستوجين، وهما نسخ اصطناعية من الهرمونات التي يتم إفرازها بشكل طبيعي من قبل المبيضين. وذلك:
• يقلل الإباضة (إطلاق البويضة)
• يكثف المخاط المهبلي، مما يجعل مرور الحيوانات المنوية أمراً أكثر صعوبة
• يرقق بطانة الرحم بحيث يجعل انغراس البيضة هناك أقل احتمالاً
استخدام الحلقة المهبلية
يمكنكِ البدء باستخدام الحلقة المهبلية في أي وقت خلال دورتك الشهرية. اتركيها لـ 21 يوماً، ثم خدي استارحة لسبعة أيام بدون الحلقة. ستكونين محمية من الحمل خلال فترة الاستراحة لا تضعين خلاله الحلقة. ثم ضعي حلقة جديدة لمدة 21 يوماُ جديدة.
ينص ترخيص الحلقة المهبلية على أنك:
• ستكونين محمية من الحمل فوراً إذا أدخلتها في اليوم الأول من دورتك الشهرية
• لن تكوني محمية من الحمل إذا بدأتِ استخدامها خلال أي وقت آخر من دورتك الشهرية، وسوف تحتاجين إلى استخدام وسائل منع حمل إضافية (مثل الواقي الذكري) للأيام السبعة الأولى
ولكن تختلف إرشادات كلية الرعاية الصحة الجنسية والإنجابية (FSRH) قليلاً، وتقدم مشورةً مفادها أن الحلقة ستقدم حماية فورية من الحمل إذا بدأتِ بوضعها في اليوم الخامس من الدورة الشهرية. يعود ذلك لدراسة وجدت أنه تم إيقاف الإباضة لدى النساء اللواتي بدأن باستخدام الحلقة المهبلية في اليوم الخامس من دورتهن.
إقرأ أيضا:دراسة تكشف أن الابتسام يقلل من آلام الحقنيمكنك مناقشة هذا الأمر مع طبيبكِ أو ممرضتكِ كي تقرري الوقت الأفضل لكِ للبدء باستخدام الحلقة.
لإدخال الحلقة:
• اضغطي على الحلقة بين الإبهام والإصبع، وأدخلي الطرف الأعلى برفق في المهبل بأيدٍ نظيفة
• ادفعي الحلقة برفق داخل مهبلك حتى تشعري بالراحة
لا تحتاج الحلقة لتغطية عنق الرحم (مدخل الرحم) لتبدأ العمل بخلاف الغشاء المهبلي وغطاء عنق الرحم(القبعة).
إذا كان بإمكانك الشعور بالحلقة وكانت غير مريحة، ادفعييه أكثر من ذلك قليلاً في المهبل. ليس هناك موضع صحيح وآخر خاطئ لها بما أنها غير مريحة.
يجب أن تكوني قادرة على التحقق ما إذا كانت الحلقة ما تزال هناك باستخدام أصابعك. إذا كنت لا تشعرين بها، ولكنكِ متأكدة أنها موجودة هناك، راجعي طبيبك أو ممرضتك. لا يمكن أن “تضيع” الحلقة داخلكِ.
أزيلي الحلقة بعد مرور 21 يوماً على وجودها داخل المهبل (ثلاثة أسابيع). ينبغي أن يكون ذلك في نفس يوم الأسبوع الذي كنتِ قد وضعتها فيه.
لإزالة الحلقة:
• ضعي إصبعاً في مهبلك ولفّيه حول طرف الحلقة بأيدٍ نظيفة
• أخرجي الحلقة برفق
• ضعيها في الكيس الخاص المرفق بها وارميها في سلة المهملات – لا ترميها في المرحاض
يجب أن تكون إزالة الحلقة غير مؤلمة. إذا كان لديك أي نزيف أو ألم، أو في حال لم تتمكني من إخراجها، أخبري طبيبك أو ممرضتك على الفور.
عندما تخرجين الحلقة، لا تضعي واحدة جديدة لمدة سبعة أيام (أسبوع). إنه الفاصل الذي تقضيه بدون حلقة. قد يحدث لديكِ فترة نزيف مشابهة للحيض خلال هذه الفترة.
عليكِ ادخال حلقة جديدة بعد مرور سبعة أيام على إزالة الحلقة القديمة. ضعي الحلقة الجديدة داخلاً حتى لو كنتِ لا تزالين تنزفين. اتركي الحلقة لمدة 21 يوماً ثم كرري الحلقة.
يمكنك ممارسة الجنس واستخدام السدادات القطنية أثناء وجود الحلقة في المهبل. قد تشعرين أنتِ وشريككِ بالحلقة أثناء ممارسة الجنس ولكن ذلك غير ضاراً.
في حال نسيتِ إخراج الحلقة
إذا نسيتِ إخراج الحلقة بعد 21 يوماً، سيعتمد ما يتوجب عليكِ فعله على مقدار الوقت الإضافي الذي بقيت الحلقة خلاله في الداخل.
إذا كانت الحلقة ما تزال في الداخل لمدة تصل إلى سبعة أيام بعد نهاية الأسبوع الثالث :
• أخرجي الحلقة فور تذكرك
• لا تدخلي حلقة جديدة – ابدئي بالاستراحة لمدة سبعة أيام كما هو معتاد
• أدخلي حلقة جديدة بعد الاستراحة لمدة سبعة أيام كما هو معتاد
• ستكونين لا تزالين محمية من حدوث الحمل، ولا تحتاجين لاستخدام وسائل منع حمل إضافية
إذا بقيت الحلقة في الداخل لمدة أطول من الأيام السبعة الإضافية (أكثر من أربعة أسابيع في المجمل):
• أخرجي الحلقة فور تذكرك
• أدخلي حلقة جديدة مباشرة
ينص ترخيص الحلقة المهبلية على أنه يجب استخدام وسائل منع حمل إضافية (مثل الواقي الذكري) حتى يمضي على وجود الحلقة الجديدة في جسمك مدة سبعة أيام.
تختلف إرشادات كلية رعاية الصحة الجنسية والإنجابية (FSRH). تحدثي إلى طبيبك أو ممرضتك حول الوقت الذي يجب أن تستخدمي فيه وسائل منع حمل إضافية.
قد تحتاجين وسائل اسعافية لمنع الحمل إذا مارستِ الجنس في الأيام التي تسبق تبديل الحلقات. تحدثي مع طبيبك أو الممرضة.
إذا نسيتِ إدخال حلقة جديدة
ضعي حلقة جديدة فور تذكرك، واستخدمي وسائل منع حمل إضافية، مثل الواقي الذكري، لمدة سبعة أيام.
قد تحتاجين وسائل منع حمل اسعافية إذا مارستِ الجنس قبل أن تتذكري إدخال حلقة جديدة، ووصل الفاصل الزمني الذي قضيتهِ بدون حلقة لـ48 ساعة أو أكثر مما ينبغي (تسعة أيام أو أكثر في المجموع). إذا كانت هذه هي الحالة التي تواجهينها تحدثي إلى طبيبك أو الممرضة.
إذا خرجت الحلقة من تلقاء نفسها
قد تخرج الحلقة من تلقاء نفسهافي بعض الأحيان (وهذا ما يسمى بالطرد). يحدث هذا بعد أو أثناء ممارسة الجنس على الأرجح، أو عندما تصابين بالإمساك. يعتمد ما يتوجب عليك القيام به على مدة الفترة التي بقيت فيها الحلقة في الخارج، سواء كنتِ في الأسبوع الأول، الثاني أو الثالث من استخدامها.
ينص ترخيص الحلقة المهبلية على أنه إذا بقيت الحلقة في الخارج لأكثر من ثلاث ساعات فلن تكوني محمية من حدوث الحمل. توصي كلية رعاية الصحة الجنسية والإنجابية (FSRH) بأنك ستكونين محمية لفترة أطول – ما يصل إلى 48 ساعة في حال بقيت الحلقة في الداخل لمدة سبعة أيام متواصلة قبل خروجها. تحدثي إلى طبيبك أو الممرضة ما إذا كنتِ ستبقين محمية من حدوث الحمل أم لا.
تستند المعلومات أدناه على معلومات الترخيص حول ما يجب القيام به إذا خرجت الحلقة.
إذا بقيت الحلقة في الخارج لأكثر من ثلاث ساعات في الأسبوع الأول أو الثاني من استخدامها، اغسليها وأدخليها ثانيةً. ستحتاجين لاستخدام وسائل منع حمل إضافية لمدة سبعة أيام. قد تحتاجين لوسائل اسعافية لمنع الحمل إذا مارستِ الجنس في الأيام القليلة الأخيرة – تحدثي مع طبيبك أو الممرضة.
إذا بقيت الحلقة في الخارج لأكثر من ثلاث ساعات في الأسبوع الثالث من استخدامها، لا تدخليها مرة أخرى. تخلصي منها بالطريقة الاعتيادية. لديكِ الآن خياران:
• يمكنك وضع حلقة جديدة بعدها مباشرةً. قد لا يحدث لديكِ فترة من النزيف مشابهة للحيض ولكن قد يحدث لديكِ تبقع دموي.
أو
• لا تدخلي الحلقة وخذي فاصل زمني لمدة سبعة أيام. ستكون هناك فترة من النزيف مشابهه للحيض، ويجب عليكِ ان تدخلي حلقة جديدة خلال سبعة أيام من خروج الحلقة القديمة (يمكنك استخدام هذا الخيار فقط في حال بقيت الحلقة في الداخل بشكل مستمر للأيام السبعة السابقة).
ستحتاجين لاستخدام وسائل منع حمل إضافية حتى يمضي على وجود الحلقة سبعة أيام على التوالي. يجب عليكِ التحدث مع طبيبك أو ممرضتك إذا مارستِ الجنس في الأيام القليلة الأخيرة أيضاً، كما قد تحتاجين لوسائل منع حمل اسعافية.
من هن اللواتي يستطعن استخدام الحلقة المهبلية؟
لا يمكن لبعض النساء استخدام حلقة المهبلية. سيسألك طبيبكِ أو الممرضة عن تاريخكِ الطبي، والتاريخ الطبي للعائلة، لمعرفة ما إذا كانت الحلقة مناسبة لكِ أو لا. قد لا تكون الحلقة مناسبةً لكِ إذا:
• كان لديكِ جلطة دموية في الوريد أو الشريان
• كان لديكِ مشاكل في القلب أو الدورة الدموية، بما في ذلك ارتفاع ضغط الدم
• كنت بعمر 35 عاماً أو أكثر، وتدخنين او أقلعتِ عن التدخين في العام السابق
• تعانين من صداع نصفي شديد (شقيقة) مع أورة (أعراض تحذيرية)
• أصبتِ بسرطان الثدي خلال السنوات الخمس الماضية
• تعانين من مرض السكري ومضاعفاته
• كنتِ بدينة
• تتناولين بعض الأدوية
• كانت عضلات المهبل لا تستطيع حمل الحلقة المهبلية
إذا كنت غير مدخنة ولم يكن هناك أي أسباب طبية تمنعك من استخدام الحلقة، يمكنكِ استخدامها حتى سن 50 عاماً.
بعد الولادة
يمكنك البدء باستخدام الحلقة المهبلية بعد 21 يوماً من الولادة، وسوف تكونين محمية من حدوث الحمل على الفور.
إذا بدأتِ باستخدام الحلقة بعد أكثر من 21 يوماً من الولادة، ستحتاجين إلى استخدام وسائل منع حمل إضافية لمدة سبعة أيام بعد إدخال الحلقة.
قد تقلل الحلقة المهبلية من تدفق الحليب لديكِ إذا كنتِ ترضعين طفلاً تحت سن الستة أشهر. يُفضّل عادةً استخدام أسلوب مختلف.
بعد حدوث الإجهاض
يمكنك البدء باستخدام الحلقة مباشرة بعد حددوث الإجهاض، وسوف تعمل مباشرةً. لا تحتاجين إلى استخدام وسائل منع حمل إضافية.
المزايا والمساوئ
تشمل بعض مزايا الحلقة المهبلية ما يلي:
• لا تعيق ممارسة الجنس
• سهلة الإدخال والإزالة
• لا يتوجب عليكِ التفكير بها كل يوم أو كل مرة تمارسين فيها الجنس
• لا تتأثر الحلقة في حال تقيأت أو أُصبت بالإسهال
• قد تساعد فيما يخص أعراض ما قبل الحيض
• تصبح فترة النزيف المشابه للحيض عادةً أقل غزارةً،أكثر انتظاماً وأقل إيلاماً
• قد تقلل من خطر الإصابة بسرطان المبيض، الرحم والقولون
• قد تقلل من خطر الأورام الليفية، كيسات المبيض وأمراض الثدي غير السرطانية
تشمل بعض مساوئ الحلقة المهبلية ما يلي:
• قد لا تكون مناسبة لكِ إذا كنت لا تشعرين بالراحة أثناء إدخالها أو إزالتها من المهبل
• يمكن أن تعاني من النزيف والتبقع أثناء وجود الحلقة في المهبل في الأشهر القليلة الأولى
• قد تتسبب بآثار جانبية مؤقتة، مثل زيادة الإفرازات المهبلية، صداع، غثيان، ألم في الثدي وتغيرات في المزاج
• لا تحميكِ الحلقة من الأمراض المنقولة جنسياً (STIs)
الحلقة المهبلية مع الأدوية الأخرى
قد تتداخل بعض الأدوية مع الحلقة المهبلية، يعني هذا أنها لا تعمل بشكل صحيح. إذا كنتِ ترغبين بالتأكد من أمان تناول أدويتك بوجود الحلقة المهبلية، يمكنكِ أن:
• تسألي طبيبك، الممرضة المدربة أو الصيدلي
• تقرأي نشرة معلومات المريض التي تأتي مع الدواء
يمكن أن تتداخل الحلقة المهبلية مع أدوية المسماة محرضات الأنزيم. حيث تقوم بتسريع تحطم البروجستوجين بواسطة الكبد، والحد من فعالية الحلقة.
تشمل الأمثلة عن محرضات الأنزيم:
• أدوية الصرع كاربامازيبين ، الأوكسكاربازيبين، الفينيتوين، الفينوباربيتال، بريميدون وتوبيرامات
• نبتة ساينت جون (العلاج بالاعشاب)
• بعض الأدوية المضادة للفيروسات القهقرية المستخدمة في علاج فيروس نقص المناعة البشرية (HIV)
• مضادات حيوية تسمى ريفامبيسين وريفابوتين، والتي يمكن استخدامها لعلاج أمراض تشمل السل والتهاب السحايا
قد ينصحك طبيبك أو الممرضة باستخدام بديل أو نموذج إضافي لمنع الحمل أثناء تناول أي من هذه الأدوية.
المخاطر
هناك بعض الآثار الجانبية الخطيرة، ولكنها ليست شائعة. و تتضمّن:
• حدوث جلطة دموية في وريد أو شريان
• الإصابة بنوبة قلبية أو سكتة
إن البحث في مخاطر الإصابة بسرطان الثدي ووسائل منع الحمل الهرمونية عملية معقدة ومتناقضة. حيث تشير إلى ظهور مخاطر بسيطة متزايدة لدى جميع النساء اللواتي يستخدمن وسائل منع الحمل الهرمونية بأن يتم تشخيص إصابتهن بسرطان الثدي مقارنة مع النساء اللواتي لا يستخدمن وسائل منع الحمل الهرمونية.
تشير الأبحاث أن هناك زيادة طفيفة في خطر الإصابة بسرطان عنق الرحم بالاستخدام المطوّل لوسائل منع الحمل الهرمونية الحاوية على الاستروجين والبروجستوجين. كما تقترح بعض البحوث وجود علاقة بين وسائل منع الحمل الهرمونية الحاوية الاستروجين والبروجستوجين وسرطان الكبد النادر جداً.