
قصيدة ترصيع بالذهب على سيف دمشقي
أتراها تحبني ميسـون..؟ أم توهمت والنساء ظنون يا ابنـة العم… والهوى أمويٌ كيف أخفي الهوى وكيف أبين هل مرايا دمشق
أتراها تحبني ميسـون..؟ أم توهمت والنساء ظنون يا ابنـة العم… والهوى أمويٌ كيف أخفي الهوى وكيف أبين هل مرايا دمشق
رحل النهار ها إنه انطفأت ذبالته على أفق توهّج دون نار و جلست تنتظرين عودة سندباد من السّفار و
وتقولين لي : أجيء مع الضوء بحضن البيادر الميعاد .. أنا ملقىً على بساط بريقٍ حولي الصحو .. والمدى ..
يقول كليب من سادة ربيعة —– ودمعي فوق خدي كالقناة جفاني الدهر خلاني سقيما —– فهذا الدهر كم مثلي فناه
إن كنت صديقي.. ساعدني كي أرحل عنك.. أو كنت حبيبي.. ساعدني كي أشفى منك لو أني أعرف أن الحب خطيرٌ
ليس هنالك حلٌ آخر ، إلا الكلمه .. ليس هنالك ثديٌ آخر قد أرضعني إلا الكلمه .. ليس هنالك وطنٌ
قل لي هل أحببت امرأة قبلي ؟ تفقد , حين تكون بحالة حب نور العقل ..؟ قل لي . قل
أجارتنا ما بالْهوان خفاءُ ولا دُون شخْصي يوْم رُحْتُ عطاءُ أَحِنُّ لِمَا أَلْقَى وإِنْ جئْتُ زائراً دُفعتُ كأنِّي والعدوّ سواءُ
1 لا أدري ماذا أكتب إليك؟ وفي زمن اللاحوار.. لا أعرف كيف أحاور يديك الجميلتين. وفي زمن الحب البلاستيكي لا
لم يبق فيهم لا أبو بكر.. ولا عثمان.. جميعهم هياكل عظمية في متحف الزمان.. تساقط الفرسان عن سروجهم.. وأعلنت دويلة
عندما يولد في الشرق القمر.. فالسطوح البيض تغفو تحت أكداس الزهر.. يترك الناس الحوانيت و يمضون زمر لملاقاة القمر.. يحملون
قصة وقصيد يروى في قصص معلقات الأدب الجاهلي ، قصة معلقة عمرو ابن كلثوم ، والتي تناقلها العرب على ألسنة