
قصيدة همجية الشفتين
لفي تحارير الهوى .. وامضي أنا في السماء .. وأنت في الأرض .. ولتبتلعك زوابع البغض .. همجية الشفتين ..
لفي تحارير الهوى .. وامضي أنا في السماء .. وأنت في الأرض .. ولتبتلعك زوابع البغض .. همجية الشفتين ..
حي الحمولَ بجانب العزلِ إذ لا يلائمُ شكلها شكلي ماذا يشكّ عليك من ظغن إلا صباكَ وقلة ُ العقلِ مَنّيْتِنا
1 هل تسمحين لي أن أصطاف كما يصطاف الآخرون؟ وأتمتع بأيام الجبل.. كما يتمتع الآخرون.. الجبل مروحة حريرٍ إسبانيه.. وأنت
وَغَرِيـرَةٍ في المَكْتَبَــهْ بِجَمَالِـهَا مُتَنَقِّـبَهْ جَلَسَتْ لِتَقْرَأَ أَوْ لِتَكْـ ـتُبَ مَا المُعَلِّـمُ رَتَّبَـهْ وَحَبَسْـتُ حَتَّى لا أُرَى أَنْفَاسِـيَ المُتَلَهِّبَـهْ رَاقَبْتُهَا
لما ذهبنا وركب الصحب متجه لدار؟ كيلة غرب القاش نصطبح تفتق الأفق ألوانا ولاح لنا روض أنيق ونجم الصبح متضح
معجبة أنت لي تقول : أغانيك عندي تعيش بصدري كعقدي لصيقٌ بكبدي فمنه أكحل عيني فبيتٌ بلون عيوني وبيتٌ بحمرة
1 لا أنت ، يا حبيبتي ، معقولةٌ ولا أنا معقول.. هل من صفات الحب.. أن يحطم العادي ، والمألوف
اليوميات (36) وداعاً .. أيها الدفتر وداعاً يا صديق العمر، يا مصباحي الأخضر ويا صدراً بكيت عليه، أعواماً، ولم يضجر
ليس هذا وطني الكبير لا.. ليس هذا الوطن المربع الخانات كالشطرنج.. والقابع مثل نملةٍ في أسفل الخريطة.. هو الذي قال
ما عاد يا دنياي وقت للهوى ما عاد همس الحب.. في وجداني ما عاد نبض الحب ينطق بالمنى و كفرت
حبك طيرٌ أخضر .. طيرٌ غريبٌ أخضر .. يكبر يا حبيبتي كما الطيور تكبر ينقر من أصابعي و من جفوني
1 عندما ترجع بيروت إلينا بالسلامه .. عندما ترجع بيروت التي نعرفها مثلما ترجع للدار الحمامه .. سوف نرمي في