
قصيدة ” ألا تجلسين قليلا ” نزار قباني
ألا تجلسين قليلاً ألا تجلسين؟ فإن القضية أكبر منك.. وأكبر مني.. كما تعلمين.. وما كان بيني وبينك.. لم يك نقشاً
ألا تجلسين قليلاً ألا تجلسين؟ فإن القضية أكبر منك.. وأكبر مني.. كما تعلمين.. وما كان بيني وبينك.. لم يك نقشاً
عفت ذات الأصابع فالجواء ** إلى عذراء منزلها خلاء ديار من بني الحسحاس قفر ** تعفيها الروامس والسماء وكانت لا
نزار قباني نزار توفيق القباني شاعر معاصر ودبلوماسي، ولد دمشق، وعندما أنهى من دراسته بالجامعة اندمج بالسلك الدبلوماسي متنقلاً بين
شفتاك من حجرٍ.. وصوتك من حجر ويداك آنيتان من عصر الحجر.. وأنا على طرف السرير.. كنخلةٍ من ألف قرنٍ.. وهي
أخبرنا أستاذي يوما عن شيء يدعى الحرية فسألت الأستاذ بلطف أن يتكلم بالعربية ما هذا اللفظ وما تعنى وأية شيء
1 جسمك مدعوكٌ بالثلج والنار ومعجونٌ ببعضه.. كمربى التين والسفرجل ومطروقٌ كأباريق النحاس ومليسٌ كالبروكار الدمشقي وعابقٌ كأسواق البهار في
شرح قصيدة كل نفيس في الممات يهون للصف 11 اللغة العربية نصوص الصف الحادي عشر الفصل الثاني — 1- حنيني
12 حتى تنتصر القصيدة… على المسدس الكاتم للصوت.. وينتصر التلاميذ على الغازات المسيلة للدموع وتنتصر الوردة.. على هراوة رجل البوليس
ثرثرت جداً.. فاتركيني شيءٌ يمزق لي جبيني أنا في الجحيم، وأنت لا تدرين ماذا يعتريني لن تفهمي معنى العذاب بريشتي..
هـذي البـلاد شـقـةٌ مفـروشـةٌ ، يملكها شخصٌ يسمى عنتره … يسـكر طوال الليل عنـد بابهـا ، و يجمع الإيجـار من
ليس عندي قصائد سرية أحتفظ بها في جواريري. إن القصيدة التي لا أنشرها هي زائدةٌ شعرية.. مهددةٌ بالإنفجار كل لحظة
شعري ووجهك.. قطعتا ذهبٍ وحمامتان. وزهرتا دفلى.. ما زلت محتاراً.. أمامكما.. من منكما.. من منكما أحلى؟