قصة

اليسع (عليه السلام) نبي من أنبياء الله، ذكره الله في كتابه العزيز مرتين، وأثنى عليه، ولم يشر القرآن الكريم إلى

سيدنا زكريا عليه السلام هو أحد الأنبياء والمرسلين الذي بعثهم الله عز وجل على عباده حتى يخرجوهم من ظلمات المعاصي

الرسول هو محمد (أبا القاسم) بن عبد الله بن عبد المطلب (أو شيبة) بن هاشم (أو عمرو) بن عبد مناف

أسماء بنت يزيد رضي الله عنها (خطيبة النساء) هي أسماء بنت يزيد بن السكن بن رافع بن امرؤ القيس بن

قصة وقصيد يروى في قصص معلقات الأدب الجاهلي ، قصة معلقة عمرو ابن كلثوم ، والتي تناقلها العرب على ألسنة

قتادة بن النعمان بن زيد الأنصاري الأوسي ثم الظفري يكنى أبا عمرو وقيل: أبو عمر، وقيل: أبو عبد الله. وهو

هو زيد بن حارثة بن شراحيل من بني قضاعة، أبو أسامة، حبّ رسول الله ، وقد كان زيد قد أصابه

نسب جليبيب وقبيلته: مثله مثل بعض الصحابة غير منسوب، ولكن ذكره أبو الفرج بن الجوزي في كتابه (صفة الصفوة) عن

نسب سعد بن معاذ وكنيته : هو سعد بن معاذ بن النعمان بن امرئ القيس الأنصاري الأشهلي، يكنى أبا عمرو. وأمه

كان النبي محمد – صلى الله عليه وسلم – أحسن الناس خُلقاً وخَلقاً، وقد كفاه قول ربه- عزوجل- فيه:”وإنك لعلى

الحسن بن علي بن أبي طالب ، أبو محمد ، ولدته فاطمة في المدينة سنة ( 3هـ ) ، وهو

داود(عليه السلام) دخل بنو إسرائيل الأرض المقدسة (فلسطين) واستقروا بها، وكان ذلك على يد يوشع بن نون، وصاروا يعبدون الله