
قصيدة ” سلام عليكم وعلينا السلام ” لأنيس شوشان
سلامٌ على من رد السلام وسلامٌ حتى على من لم يرُد سلامٌ ، بسم الرب السلام رب العباد الله الصمد
سلامٌ على من رد السلام وسلامٌ حتى على من لم يرُد سلامٌ ، بسم الرب السلام رب العباد الله الصمد
قال السماء كئيبة ! وتجهما قلت: ابتسم يكفي التجهم في السما ! قال: الصبا ولى! فقلت له: ابتــسم لن يرجع
ضَيْفٌ ألَمّ برَأسِي غيرَ مُحْتَشِمِ ألسّيفُ أحْسَنُ فِعْلاً منهُ باللِّمَمِ إبْعَدْ بَعِدْتَ بَياضاً لا بَياضَ لَهُ لأنْتَ أسْوَدُ في
صوتك القادم من خلف الغيوم مد لي أرجوحةً من نغم ! من ترى يطلبني ؟ مخطئة أنا جرحٌ مطبقٌ أجفانه
“رآها تتسرح مرة وتنثر الليل على كتفيها …” يا شعرها .. على يدي شلال ضوءٍ أسود .. ألمه .. ألمه
تَبَلَتْ فؤادَكَ في المنامِ خَريدة ٌ، تسقي الضجيعَ بباردٍ بسامِ تَبَلَتْ فؤادَكَ في المنامِ خَريدة ٌ، أوْ عاتقٍ كدمِ الذبيحِ
محمد بن سعيد بن حماد البوصيري، من أشهر الشعراء في مدح الرسول صلى الله عليه وسلم، له العديد من القصائد
القتال معك.. بين الحين والحين والإشتباك مع نهديك بالسلاح الأبيض… ضرورةٌ ستراتيجية.. حتى تظل شرايين الحب مفتوحة وحتى لا يصاب
أخرج من معطفه الجريده.. وعلبة الثقاب ودون أن يلاحظ اضطرابي.. ودونما اهتمام تناول السكر من أمامي.. ذوب في الفنجان قطعتين
أنت النص الذي لم يكتب مثله.. بعد… وبقية النساء هوامش. أنت الجسد المدروس نقطةً نقطة. وحطاً خطاً. وزاويةً زاوية. وبقية
أيا امرأةً.. من زجاجٍ وقطنٍ.. سأرمي بنفسي من الطابق المئتين اكتئاباً.. وغربه فماذا سأفعل فيك؟ أيا امرأةً وضعوها بعلبه.. صحيحٌ..
تلومني الدنيا إذا أحببته كأنني.. أنا خلقت الحب واخترعته كأنني أنا على خدود الورد قد رسمته كأنني أنا التي.. للطير