
قصيدة كونشرتو البيانو
1 في ذلك الليل الذي يثقبه صوت المطر كل شيءٍ ممكنٌ.. حين يكون المرء بالكونياك مغسولاً وبالأحزان مغسولاً وبالمجهول مسكوناً
1 في ذلك الليل الذي يثقبه صوت المطر كل شيءٍ ممكنٌ.. حين يكون المرء بالكونياك مغسولاً وبالأحزان مغسولاً وبالمجهول مسكوناً
يا جارة الوادي طربت وعادني. ما زادني شوقا إلى مرآك. فقطّعت ليلي غارقا نشوان في. ما يشبه الأحلام من ذكراك.
اليوميات (12) أفكر : أينا أسعد ؟ أنا .. أم قطنا الأسود ؟ أنا ؟ أم ذلك الممدود .. سلطاناً
نقل فؤادك حيث شئت من الهــــــــــوى ما الــحـب إلا لـلـحـبـيــــــــــب الأول. كم منزل في الأرض يألفه الفتى و
1 شهر ديسمبر رائع… شهر ديسمبر في لندن ، هذا العام ، رائع فبه هاجمني الحب .. وألقاني جريحاً كمصابيح
بيضُ الحَمَائِـمِ حَسْبُهُنَّهْ أَنِّي أُرَدِّدُ سَجْعَهُنَّـهْ رمز السلامة والوداعة منذ بدأ الخلق هنه في كُلِّ رَوْضٍ فَوْق َ دَانِيَـةِ القُطُوفِ
أهاجَكَ، أم لا، بالمداخِلِ مَربَعُ، ودارٌ، بأجراعِ الغَديرَينِ، بَلقَعُ؟ ديارٌ لسَلمى ، إذ نحِلّ بها معاً، وإذ نحن منها بالمودة
سميتك الجنوب يا لابساً عباءة الحسين وشمس كربلاء يا شجر الورد الذي يحترف الفداء يا ثورة الأرض التقت بثورة السماء
كَفى بِكَ داءً أَن تَرى المَوتَ شافِيا” “وَحَسبُ المَنايا أَن يَكُنَّ أَمانِيا تَمَنَّيتَها لَمّا تَمَنَّيتَ أَن تَرى” “صَديقًا فَأَعيا أَو
يا سيِّدتي: كنتِ أهم امرأةٍ في تاريخي قبل رحيل العامْ. أنتِ الآنَ.. أهمُّ امرأةٍ بعد ولادة هذا العامْ.. أنتِ امرأةٌ
” لا.. لا أريد..” “المرة الخمسون.. إني لا أريد..” ودفنت رأسك في المخدة يا بليد وأدرت وجهك للجدار.. أيا جداراً
إني خيرتك فاختاري ما بين الموت على صدري.. أو فوق دفاتر أشعاري.. إختاري الحب.. أو اللاحب فجبنٌ ألا تختاري.. لا