
قصيدة أين أذهب
لم أعد داريا .. إلى أين أذهب كل يومٍ .. أحس أنك أقرب كل يوم .. يصير وجهك جزءاً من
لم أعد داريا .. إلى أين أذهب كل يومٍ .. أحس أنك أقرب كل يوم .. يصير وجهك جزءاً من
دَعْ عَنكَ لَوْميْ وَ أعزفْ عَنْ مَلامَاتيْ إنيْ هَويتُ سَريعاً مِنْ مُعَانَاتيْ دينيْ الغَرَامُ وَ دَارُ العِشقِ مَمْلَكتيْ قَيسٌ أنَا
كنت أعدو في غابة اللوز .. لما قال عني ، أماه ، إني حلوه .. وعلى سالفي ، غفا زر
حين كنا .. في الكتاتيب صغارا حقنونا .. بسخيف القول ليلا ونهارا : درسونا “ركب المرأة عورة” “ضحكة المرأة عورة”
1 أحاول منذ الطفولة أن أتصور شكل الوطن . رسمت بيوتاً ، رسمت سقوفاً ، رسمت وجوهاً ، رسمت مآذن
من آسيا عليك يا صديقتي السلام .. فبعد عينيك أنا لا أعرف السلام قطعت في تشردي الطويل .. يا قمري
1 بالرغم من نزعتي الراديكاليه وتعاطفي مع جميع الثورات الثقافية في العالم فإنني مضطرٌ أن أرفع قبعتي ليديك البورجوازيتين… المصنوعتين
سَلامٌ مِن صَبا بَرَدى أَرَقُّ” “وَدَمعٌ لا يُكَفكَفُ يا دِمَشقُ وَمَعذِرَةُ اليَراعَةِ وَالقَوافي” “جَلالُ الرُزءِ عَن وَصفٍ يَدِقُّ وَذِكرى عَن
1 ما دمت يا عصفورتي الخضراء حبيبتي إذن .. فإن الله في السماء 2 : تسألني حبيبتي ما الفرق ما
1 أعد فناجين قهوتنا الفارغات، وأمضغ.. آخر كسرة شعرٍ لدي وأضرب جمجمتي بالجدار.. أعدك.. جزءاً فجزءاً.. قبيل انسحابك مني، وقبل
أأنت الذي يا حبيبي .. نقلت لزرق العصافير أخبارنا ؟ تدق مناقيرها الحمر شباكنا وتغرق مضجعنا زقزقاتٍ ومن أخبر النحل
صباح الخير يا حلوه.. صباح الخير يا قديستي الحلوه مضى عامان يا أمي على الولد الذي أبحر برحلته الخرافيه وخبأ