
قصيدة حوار مع امرأة غير ملتزمة
1 غيري الموضوع يا سيدتي . ليس عندي الوقت والأعصاب كي أمضي في هذا الحوار .. إنني في ورطةٍ كبرى
1 غيري الموضوع يا سيدتي . ليس عندي الوقت والأعصاب كي أمضي في هذا الحوار .. إنني في ورطةٍ كبرى
يروون في ضيعتنا .. أنت التي أرجح شائعةٌ أنا لها مصفقٌ . مسبح وأدعيها بفمٍ مزقه التبجح يا سعدها روايةً
تذكرت ليلى والسنين الخواليا وأيام لا نخشى على اللهو ناهيا ويوم كظل الرمح قصرت ظله بليلى فلهاني وما كنت لاهيا
1 هل اختفت من لندن؟ باصاتها الجميلة الحمراء . . وصارت النوق التي جئنا بها من يثربٍ واسطة الركوب ،
جواري اتخذت مقعدها كوعاء الورد في اطمئنانها وكتاب ضارع في يدها يحصد الفضلة من إيمانها يثب الفنجان من لهفته في
اللفظة طابة مطاطٍ.. يقذفها الحاكم من شرفته للشارع.. ووراء الطابة يجري الشعب ويلهث.. كالكلب الجائع.. اللفظة، في الشرق العربي أرجوازٌ
ماحيًا كل حكمةٍ هذه ناريَ لم تبقَ – آيةٌ – دميَ الآيةُ هذا بدْئي دخلتُ إلى حوضكِ أرضٌ تدور حوليَ
اليوميات (32) فما زالت بداخلنا وما زلنا نعيش بمنطق المفتاح والقفل .. نلف نساءنا بالقطن .. ندفنهن في الرمل ..
يخاطب الشاعر الطبيعة الفاتنة وأمواج البحر المتلاطمة ويشكو لها أحزانه وفراق الأحبة في غربته الروحية. تدفق أيها الموج الطروب== قلي
ليسَ بِجُرْمٍ.. بَلْ مُعجزة ٌ ما جاءَ بهِ الأمريكانْ ! فَهُمُ اقترفوهُ وَهُمْ هَتكُوا سِرِّيتَهُ بالإعلانْ فأتاحوا لجميعِ الدُّنيا أن
زيديني عشقاً.. زيديني يا أحلى نوبات جنوني يا سفر الخنجر في أنسجتي يا غلغلة السكين.. زيديني غرقاً يا سيدتي إن
1 يصبح دمي بنفسجياً.. تهجم كريات العشق على بقية الكريات وتأكلها.. تهجم الكلمة الأنثى على بقية الكلمات وتطردها… ويكتشفون من