العمليات الجراحية التجميلية الشائعة – Common cosmetic surgery procedures

العمليات الجراحية التجميلية الشائعة – Common cosmetic surgery procedures

من المهم أن تعرف قدر الإمكان عن أي عملية تجميلية تفكر بإجرائها.

يمكن العثور على معلومات حول العمليات الجراحية الشائعة التالية أدناه:

  • تكبير الثدي (التضخيم)
  • تصغير الثدي (الإناث)
  • تصغير الثدي (الذكور)
  • إعادة تشكيل الأذن (رأب الأذن أو رأب الصيوان)
  • جراحة الجفن (رأب الجفن)
  • شد الوجه (قطع تجاعيد الجلد)
  • مص الشحم
  • تجميل الأنف (رأب الأنف)
  • شد البطن (رأب البطن).

 

يمكنك أيضاً القراءة عن المخاطر العامة للجراحة التجميلية.

تكبير الثدي

تكبير أو تضخيم الثدي هي عملية تستخدم لزيادة حجم الثدي بواسطة الغرسات.

يتم إجراء جراحة غرسة الثدي عادةً تحت التخدير العام. يعني هذا أنك ستكونين نائمةً وغير قادرة على الشعور بأي ألم أو انزعاج أثناء العملية.

تبدأ العملية بقيام الجراح بإجراء جرح (شق). سيناقش معكم المكان المحدد لإجراء الشق قبل العملية. سيعتمد ذلك على شكل وحجم ثدييك ومكان توضع الندبات.

يمكن وضع الغرسات بعد إجراء الشق. يمكن وضع الغرسة إما بين أنسجة الثدي وعضلة الصدر أو خلف عضلة الصدر. سيقوم جراحك بتقديم المشورة حول الموضع الأنسب لك.

عندما يتم وضع الغرسات في مكانها الصحيح، سيتم إغلاق الجروح باستخدام الغرز والتي يتم تغطيتها عادةً بضمادة.

يتم إجراء جراحة غرسة الثدي أحياناً كجراحة يوم واحد، مما يعني أنكِ ستكونين قادرةً على العودة إلى المنزل في نفس اليوم. لكن قد تحتاجين في بعض الأحيان إلى البقاء في المستشفى خلال الليل.

إذا كانت الغرز المستخدمة غير قابلة للتحلل، سيتم إزالتها بعد 7-14 يوم. يوصي بعض الجراحين بارتداء صدرية رياضية ضيقة لمدة 24 ساعة في اليوم لمدة تصل إلى ثلاثة أشهر بعد الخضوع لجراحة الثدي.

تدوم معظم غرسات الثدي حوالي 10 إلى 15 عاماً، وقد تحتاج بعد ذلك الوقت إلى استبدال.

ما هي المخاطر؟

تشمل المخاطر الخاصة لغرسات الثدي فضلاً عن المخاطر العامة للجراحة ما يلي:

●        قد تظهر تجاعيد مرئية في الجلد حول الغرسات

●        قد تفقد الغرسات شكلها

●        قد تتمزق غرساتك- تشمل العلامات التحذيرية التكتل والتورم والإحمرار والألم في الثدي.

 

يجب عليك الاتصال بجراحك أو طبيبك إذا كنت تشعر بالقلق إزاء الغرسات. قد يكون هناك حاجة إلى إجراء جراحة أخرى لاستبدالها إذا كان هناك مشكلة.

تصغير الثدي (الإناث)

تصغير الثدي للإناث هي عملية لتقليل وزن وحجم ثدي المرأة. يتم ذلك عادةً تحت تأثير التخدير العام.

تبدأ معظم جراحات تصغير الثدي بالحلمة، التي تُنقل إلى موقعها الجديد وهي لا تزال متصلة بالإمدادات الدموية عادةً. إذا كان لديكِ أثداء كبيرة للغاية، قد يتم إزالة الحلمات قبل أن يتم تعديل موضعها.

ثم يتم إزالة الجلد وأنسجة الثدي الزائدة. ثم يتم إعادة تشكيل أنسجة الثدي المتبقية لإنشاء ثديين أصغر حجماً وأكثر ارتفاعاً.

ستحتاجين عادةً بعد العملية إلى البقاء في المستشفى لمدة ليلة أو ليلتين على الأقل. ويتم إزالة الغرز عادةً بين 10 إلى 14 يوماً بعد العملية.

ما هي المخاطر؟

تشمل المخاطر الخاصة لتصغير الثدي للإناث فضلاً عن المخاطر العامة للجراحة ما يلي:

●        قد يكون ثدياك غير منتظمان، ويمكن أن تكون الحلمات غير متناظرة بعد الجراحة.

●        قد تفقدين الإحساس بحلمتيك، بما في ذلك قدرتها على الانتصاب.

●        قد لا تكونين قادرةً على الرضاعة الطبيعية في المستقبل.

تصغير الثدي (الذكور)

يستخدم تصغير الثدي للذكور لتقليل حجم الثدي المتضخم (التثدي) إذا لم يساعد تغير أسلوب الحياة مثل اتباع نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة بشكل منتظم. يتم عادةً إجراء هذه العملية باستخدام التخدير العام.

يقوم الجراح خلال العملية بعمل شق حول الحلمة ويتم شفط الأنسجة الدهنية الزائدة. إذا كان هناك الكثير من الأنسجة التي يجب إزالتها، فقد يمتد الشق لأسفل الصدر، وقد يتم تعديل موضع الحلمات. ستحتاج بعد العملية عادةً إلى البقاء في المستشفى خلال الليل.

إذا تم استخدام الغرز غير القابلة للتحلل، فسيتم إزالتها بعد 7-14 يوماً. يجب أيضاً ارتداء الملابس المرنة لمدة أربعة أسابيع بعد العملية لجعل الجلد يُشفى بشكل صحيح في المنطقة المتاثرة.

ما هي المخاطر؟

تشمل المخاطر الخاصة لتصغير الثدي للذكور فضلاً عن المخاطر العامة للجراحة ما يلي:

●        قد تكون الحلمات غير متناظرة قليلاً

●        قد يكون ثدياك غير منتظمان

●        قد تفقد الإحساس بحلمتيك

إعادة تشكيل الأذن

تستخدم جراحة إعادة تشكيل الأذن، المعروفة أيضاً باسم رأب الأذن أو رأب الصيوان، لتحسين مظهر الأذنين وجعلهما متناظران قدر الإمكان.

يمكن إجراء الجراحة التي تتضمن الأطفال الأكبر سناً والبالغين تحت التخدير الموضعي. يعني هذا تخدير المنطقة المصابة. قد يحتاج الأطفال الأصغر سناً إلى الخضوع للتخدير العام.

يتم إجراء شق صغير خلف الأذن أثناء الجراحة لكشف غضروف الأذن. يجري تغيير موضع الغضروف وتشكيله عن طريق إزالة قطع صغيرة، ثم تشكيل وخياطة الهيكل المتبقي إلى الشكل والموضع المطلوب.

إذا تم استخدام التخدير الموضعي، ستكون قادراً عادةً على العودة إلى المنزل في نفس اليوم. قد يكون هناك حاجة إلى البقاء في المستشفى خلال الليل إذا تم استخدام التخدير العام.

يتم إزالة الغرز بعد 5-10 أيام من الجراحة، وقد تحتاج إلى ارتداء ضمادة الرأس لفترة قصيرة لدعم وحماية الأذنين في موضعهما الجديد.

ما هي المخاطر؟

تشمل المخاطر الخاصة لجراحة إعادة تشكيل الأذن فضلاً عن المخاطر العامة للجراحة ما يلي:

●        قد تعود أذناك للبروز مرةً أخرى في المستقبل

●        قد تكون أذناك غير متناظرتان قليلاً بعد الجراحة

●        قد تصاب أذناك بالخدر والتصلب لأسابيع أو أشهر

●        قد تتشكل جلطة دموية في جلد أذنك، والتي قد تحتاج إلى إزالة من قبل الجراح.

جراحة الجفن

تستخدم جراحة الجفن، المعروفة أيضاً باسم رأب الجفن، لإزالة الجلد الزائد من الجفون العلوية والسفلية للتخلص من الجفون المبطنة أو الأكياس العينية.

يمكن إجراء كلاً من جراحة الجفن العلوية والسفلية تحت تأثير التخدير الموضعي أو التخدير العام. يفضل التخدير العام غالباً إذا كان يتم تصحيح كلاً من الجفون العلوية والسفلية معاً.

يقوم الجراح خلال الجراحة على الجفون العلوية بعمل شق على طول ثنية الجفن في طية الجلد الطبيعي للجفن، ويزيل الجلد والدهون والعضلات غير المرغوب بها. ثم يقوم الجراح بإغلاق الشق مما يخفي الندبة في الطية الطبيعية للجفن.

يقوم الجراح أثناء الجراحة على الجفن السفلي بتحريك أو إزالة الدهون من الأكياس تحت العينين إما من خلال شق أسفل الرموش السفلية أو شق داخل الجفن. قد يتم إزالة كمية صغيرة من الجلد أيضاً ولكن يتم الحفاظ على العضلات التي تغلق الجفن.

يقوم الجراح عادةً بوضع شرائط خياطة لدعم الجفون بعد الجراحة. يتم إزالتها عادةًً بعد 3-5 أيام.

ما هي المخاطر؟

تشمل المخاطر الخاصة لجراحة الجفن فضلاً عن المخاطر العامة للجراحة ما يلي:

●        قد تكون رؤيتك غير واضحة بشكل مؤقت بعد الجراحة

●        قد تبدو عيناك غير متناظرتان قليلاً

●        قد يصاب جفنك السفلي في الأيام القليلة بالإرتخاء وقد تجد صعوبة في إغماض عينيك

●        قد يحدث نزيف وراء عينك مما يمكن أن يؤدي إلى العمى في حالات نادرة جداً.

 

شد الوجه

قطع تجاعيد الجلد (شد الوجه) هي عملية تستخدم للتخلص من الجلد المترهل أو المرتخي حول الوجه والعنق. يتم إجراء هذه العملية عادةً تحت التخدير العام.

هناك العديد من الأنواع المختلفة لشد الوجه، ولكن يتم إجراء الجروح عادةً فوق خط الشعر في الصدغ، وتمتد إلى الأسفل في الأمام وتحت الأذن إلى خط الشعر. ثم يتم سحب الجلد إلى الوراء وإلى أعلى قبل أن يتم خياطته إلى موقعه الجديد.

يقوم الجراح في نهاية العملية بإغلاق الجروح بواسطة الغرز ويضع ضمادة لحماية المنطقة حيث تم إجراء الجروح. ايتطلب الأمر عادةً البقاء في المستشفى خلال الليل.

سيقوم معظم الجراحون بتضميد الوجه للتقليل من الكدمات والتورم. ستبقى هذه الضمادات لمدة يوم أو يومين ويتم إزالة الغرز بعد حوالي أسبوع.

ما هي المخاطر؟

تشمل المخاطر الخاصة لجراحة شد الوجه فضلاً عن المخاطر العامة للجراحة ما يلي:

●        قد يكون هناك انخفاض طفيف ولكن دائم في نمو الشعر حول الصدغ

●        قد يتورم الوجه وتشعر بالتصلب والخدر لبضعة أسابيع أو أشهر بعد الجراحة

●        قد تبدو عيناك وملامح وجهك غير متناظرة

 

لدى الجمعية البريطانية لجراحي التجميل (BAAPS) المزيد من المعلومات حول شد الوجه. كما لدى الجمعية البريطانية لجراحي التقويم والتجميل (BAPRAS) أيضاً معلومات حول شد الوجه والجبين.

مَصُّ الشَّحم

يستخدم مص الشّحم لإزالة الدهون غير المرغوب فيها من الجسم. يتم إجراء معظم عمليات مص الشّحم تحت تأثير التخدير العام. قد يتم استخدام مخدر فوق الجافية من أجل العلاجات في الأجزاء السفلى من الجسم. يقوم هذا بتخدير الجزء السفلي من الجسم بينما تبقى مستيقظاً.

يبدأ الجراح عادةً هذه العملية من خلال حقن محلول سائل في المنطقة التي يجري علاجها. يساعد هذا السائل على الحد من خطر التعرض لمشاكل مثل الكدمات والنزيف. ثم يقوم الجراح بإجراء شق صغير في الجلد. إذا كانت المنطقة التي يجري علاجها كبيرةً، فقد يتم إجراء عدة جروح.

ثم يتم إدخال أنبوب مص متصل بآلة خلاء متخصصة في الشق. يقوم هذا الأمر بتخفيف الدهون في المنطقة التي يجري علاجها ومن ثم امتصاصه. عندما يتم إزالة الدهون، سيتم إخاطة الجروح في جلدك لإغلاقها.

قد تحتاج إلى البقاء في المستشفى خلال الليل بناءً على مدى طول عمليتك والتخدير المستخدم.

سيتم تزويدك بعد العملية بمشد مطاطي أو ضمادات للمنطقة المعالجة. يمكن لهذا أن يساعد في تقليل التورم والكدمات، وربما تحتاج إلى أن ترتديه لعدة أسابيع بعد العملية. ويتم عادةً إزالة الغرز بعد حوالي سبعة أيام.

ما هي المخاطر؟

تشمل المخاطر الخاصة لجراحة مص الشحم فضلاً عن المخاطر العامة للجراحة ما يلي:

●        قد تبدو المنطقة حيث تم إزالة الدهون متورمة وغير منتظمة

●        قد تشعر بخدر في المنطقة المعالجة لعدة أشهر

●        يمكن لبعض التقنيات أن تسبب بحرق الجلد وتسبب تغيرات في لون الجل

تجميل الأنف

جراحة رأب الأنف (تجميل الأنف) هي عملية تستخدم لإعادة تشكيل الأنف. هناك عدد من الأنواع المختلفة من عمليات إعادة تشكيل الأنف. ستعتمد العملية المحددة على الهدف من العلاج. قد يتم إجراء العملية تحت التخدير العام أو الموضعي.

يطلق على التقنيتان الرئيسيتان المستخدمتان “المفتوحة” أو “المغلقة”. تعني المفتوحة أن بعض أو كل الجروح تكون خارج الأنف، في حين تعني المغلقة أن جميع الجروح تكون داخل الأنف.

تتضمن عملية إعادة تشكيل الأنف عادةً فصل الأنسجة الناعمة التي تقع على رأس الأنف عن العظام والغضاريف في الأسفل. قد يقوم الجراح اعتماداً على العملية بكسر عظم الأنف وإعادة تموضعه، أو إعادة تشكيل الغضروف.

قد تحتاج إلى البقاء في المستشفى لمدة ليلة أو ليلتين، ويُرجّح أنك ستحتاج إلى ارتداء جبيرة واقية على الأنف لمدة أسبوع على الأقل. ستتحلل الغرز داخل الأنف ولن يكون هناك حاجة لإزالتها. سينصحك جراحك عن وقت إزالة أي من الغرز خارج الأنف.

ما هي المخاطر؟

تشمل المخاطر الخاصة لجراحة تجميل الأنف فضلاً عن المخاطر العامة للجراحة ما يلي:

●        قد يكون شكل الأنف غريباً بعد الجراحة، على الرغم من أن هذا سيستقر عادةً خلال الأشهر 12 التالية للجراحة

●        قد ينزف أنفك بشدة لمدة أسبوع تقريباً، الأمر الذي قد يتطلب دخول المستشفى

●        قد تجد صعوبة في التنفس عن طريق الأنف في الأسبوع الأول بعد الجراحة

●        قد تبرز أي غرسات مستخدمة من خلال الجلد أو قد تصاب بالالتهاب، وفي هذه الحالة قد يكون هناك حاجة لإجراء جراحة أخرى لإزالتها واستبدالها

لدى الجمعية البريطانية لجراحي التجميل (BAAPS) المزيد من المعلومات حول تصغير وتكبير الأنف. كما لدى الجمعية البريطانية لجراحي التقويم والتجميل (BAPRAS) أيضاً معلومات عن إعادة تشكيل الأنف.

شد البطن

رأب البطن (شد البطن) هي عملية تستخدم لتغيير شكل البطن (منطقة البطن) عن طريق إزالة الدهون والجلد المترهل الزائد. هناك نوعان من شد البطن يُسميان “الجزئي” و “الكامل”. يتم إجراء هذه العمليات عادةًتحت تأثير التخدير العام.

يقوم الجراح في شد البطن الجزئي بإجراء شق كبير في الجزء السفلي من البطن. يقوم بعد ذلك بفصل الجلد عن جدار البطن وإزالة الدهون الزائدة وقطع الجلد الزائد. ثم يتم شد الجلد المتبقي وإخاطته.

يقوم الجراح لشد البطن الكامل بعمل شق في أسفل البطن فوق منطقة العانة. يقوم بعد ذلك بعمل شق ثان لتحرير سرة البطن من الأنسجة التي تحيط بها، وفصل الجلد عن جدار البطن.

يقوم الجراح بسحب عضلات البطن وإخاطتها إلى موضعها الجديد وإزالة رواسب الدهون وقطع الجلد الزائد. ثم يتم عمل إجراء حفرة جديد لسرة البطن ومن ثم إخاطتها في مكانها. يقوم الجراح أخيراً بسحب الجلد المتبقي وإخاطتهما معاً.

ستحتاج بعد العملية عادةً إلى البقاء في المستشفى لمدة ليلة واحدة على الأقل. سيتم إزالة الغرز بعد 7 إلى 14 يوماً، وستحتاج إلى ارتداء مشد داعم لبضعة أسابيع لمساعدة جلدك على الشفاء بشكل صحيح في المنطقة المصابة.

ما هي المخاطر؟

تشمل المخاطر الخاصة لشد البطن فضلاً عن المخاطر العامة للجراحة ما يلي:

●        قد تجد صعوبة في الوقوف بشكل مستقيم لأنك ستشعر بشد في بطنك، على الرغم من أن هذا سيتحسن مع مرور الوقت

●        قد تشعر بخدر لبضعة أسابيع أو أشهر

●        قد لا تظهر ندباتك بمظهر ناعم عند شفائها وربما يكون هناك حاجة لإجراء جراحة أخرى لتحسين مظهرها.

 

لدى الجمعية البريطانية للجراحي التجميل (BAAPS) المزيد من المعلومات حول شد البطن. كما لدى الجمعية البريطانية لجراحي التقويم والتجميل (BAPRAS) أيضاً معلومات حول شد البطن.

المخاطر العامة للجراحة

نملك الجراحة التجميلية المخاطر والمضاعفات الخاصة بها كما هو الحال مع أي نوع من أنواع الجراحة. تعتمد درجة الخطورة على ما إذا كانت الجراحة في منطقة صغيرة أو كبيرة، مستوى خبرة الجراح، والصحة العامة للشخص الذي يخضع للعملية.

يمكن للمضاعفات العامة للجراحة التجميلية أن تتضمن:

●        الألم والانزعاج – الأمر الذي قد يتطلب تناول مسكنات الألم لبضعة أيام

●        النزيف – الأمر الذي قد يتطلب نقل الدم إذا كان شديداً

●        التورم والكدمات – الأمر الذي يمكن أن يستمر لأسابيع أو أشهر

●        الإنتانات – الأمر الذي قد يتطلب تناول المضادات الحيوية أو إجراء جراحة أخرى

●        الندوب – سيكون لديك ندوب مكان الجروح أثناء الجراحة، على الرغم من أنها ستتلاشى عادةً مع مرور الوقت.

 

يوجد أيضاً خطر من عدم تطابق توقعاتك للجراحة مع ما يمكن تحقيقه في الواقع، لذلك من المهم مناقشة هذه القضايا بالتفصيل مع الجراح قبل منح موافقتك على الجراحة.

يجب أن يكون لديك مواعيد متابعة بعد الجراحة بحيث يمكن مراقبة شفائك.

إذا كان لديك أي مخاوف متعلقة بشفائك من العملية الجراحية، مثل الألم والتورم والإفرازات أو أي آثار جانبية أخرى غير متوقعة، تحدث الى جراحك أو طبيبك أو فريق الرعاية الصحية على الفور.

 

إغلاق
error: Content is protected !!